انا جيتِك اصُون أحسَآسِيَ ألمُرهَف
وإصوُن خطَآإك . .
وادَآإوي ضيقَة أحسَآإسِك مِن الغيرَة
وأسولف لِك !



عن ألمَآإضِي وانَآإ دونِك ،
عَن الدنيَآإ وانَآ ويَآإك ،
عن أجمَل ماا انخَلق فينيّ . .
واروَع مآ آإنكتَب لأجلك !


انَآإ الليّ مِن عرَف عشققِك
نسَىَ كل البشَر وَ أعطَآإك
جنوُنه ، بعثَرة شوُقققَه !
وأخذ معنَى ( إلهَوىَ ) منِك !


انَآإ الليّ مِن كثِر مَ آخَآفْ
أفقِدْ فرحتيّ بلقيَآإك !
اطَآلعْ هَآلقمُر كل يوُم ،
وأقوُل أن فييِه شبَه مِنك !


يَآخذ من غُموضِك
صمتِك . .
ويشبَه برُود شفَآإك ،
طهرّ قلبِكك ملآَ هالكوُن
لوُنَه يشبَه لِـ قلبببِك !


برّد هالكوُن يدفَآإ بس
إذَآ لميتنيّ لمَرسَآإك !
وُ لاَ يشفَى حبِيبِك لييين
يحِسّ أنّه وسط أرضَك !


ترَىَ هالليِل مَآهُو ليِل
إذَآ مَآمرنيّ طريَآإك ،
وترَآإه الصبح مَ هوُ صبحّ
إذآ مآ شفتنيّ جنبِك ،


انَآإ دونِك بشَر لكن ؛
أحسّيّ غير وانَآإ معَآإك !
أحسّ أنّ البشرَ اطهرَر
وأحسّ الطهِر يشبَه لك !


(( كمَآإ لَو أن سُقمِي واعتلاَليّ
طَآب فيّ لُقيَآإك ؛
وكمَآإ لَو أننيّ كنتُ ابنُ الملَوَحَ
وكَتبتُ لأجلكِ ))



إذَآ انتّ الشعْر . .
ليه أكتِب ؟
إذَآ انتّ إللقَآإ . .
وين ألقَآإك ؟
إذَآ انتّ ألمَآإء
والهوَآإء
أبيّ أحيَآإ بِك لوَحددك !


انتّ ألمَآإضِي من عمريّ
ؤانتّ الليّ أبيه رضَآإك ،
انت ألمُلهَم المُفرد !
لروُحيّ وانَآإ لِك نبَضك ،


تعععآل يَ أعظم انسَآن سكنيّ
أحوَيّ قلبٍ جَآإك
عطه من الحنَآإن الليّ بصدرك ،
وُ أسكنه دمّك !


خذنيّ لاآخر أحلاَم العنَآإ
وانَآإ بقوُل أهوَآإآإآك ،
وحتتتتَى لَو أذُوق الموُت منِك
واللّه لاَ أعشقققققِك

م/ن