متى ننتهي من هؤلاء ؟!

غرفتي على الشارع ، والله ما اهنأ في النوم أو الراحة أو القراءة ...أصوات التفاحيط و أخاف على سيارتي من ذولي المراهقين
هم الي يبغالهم تطهير عرقي