يا لــهذا الليل أرقني سهـاده
وطغى جـوراً إذِ انـداح سواده
يا خـليَّاً تاه في جُنْـح الليالي
ضاعت الـروح وأبكـاه فؤاده
*** ** ***
لم يعد في خاطري إلاك وهمـاً
فابنِ ما شئتَ قصوراً في وسادة
مالسـعادة لست أدري لم أذقها
غير أني لا أرى فيك سعــادة
*** ** ***
إنما الحب الـــذي قد ندعيه
لم يكن يوماً سوى طقساً لعادة