لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 20 من 203

الموضوع: لماذا ترفضن؟!!!

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البليبل
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    04 2011
    الدولة
    مملكة الأوفياء
    المشاركات
    6,380

    رد: لماذا ترفضن؟!!!




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    في البداية أهنىء أخي الحبيب البحري على سمو الفكر وسعيه الجاد بإجتهاد لإيجاد لغة الحوار وليس بغريب على من حمل ملف الفساد ليواجه به المفسدين , فشكراً له من الأعماق وشكراً لإخواننا وأخواتنا الرائعين , وللأمانة هنا من يستحق أفضل محاور لسمو فكره وإيصال رأيه بإيجاز ولن أذكر أسماء فقط لنتأمل المداخلات ولا نهملها .


    لنبدأ على بركة الله واثقين مؤمنين بما لخصته أختنا : أنوار

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنوار مشاهدة المشاركة
    أولاً :
    الموضوع اباحه رب السموات والأرض
    فمن الخطأ والاثم أن يكون لنا رأياً فيه

    إنتهى فلا رأي يليق ويعلوا ولا مجال للجدال , إذ الحكم لله .




    دكتور حب


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    آكشن خمسين مره فـ إذا لم تفلح هذه المحاولة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    إرحمني من المثل حقك ( سعيد وزومة )

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    قال البغوي رحمه الله : إذا كان عند الرجل أكثر من امرأة واحدة يجب عليه التسوية بينهن في القسم إن كُنَّ حرائر ، سواء كن مسلمات أو كتابيات .. فإن ترك التسوية في فعل القَسْم : عصى الله سبحانه وتعالى ، وعليه القضاء للمظلومة ، وروي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل " (رواه : أبو داود (2/242) والترمذي (3/447) والنسائي (7/64) وابن ماجه (1/633) وصححه الحافظ ابن حجر في "بلوغ المرام" (3/310) والألباني "إرواء الغليل " (7/80) .

    أصدقك القول طرحت قضية من العيار الثقيل , ولكنك أفسدتها بالمقدمة فـ الرأي الآخر بدأ يخاطبك أحياناً لأنه يجاري تلك الشخصنة في الطرح نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولعل آدم يعشق الشخصنة أمام حواء , لذلك عندما بدأت الردود تنصب عليك من كل جانب نفيت المقدمة وبدأت تقنن قضيتك وتربطها بمحاور ثلاث .

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب مشاهدة المشاركة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    فقط اتمنى من البعض عدم الخروج بالموضوع عن حدوده
    ولي ثلاث نقاط


    المحور الأول :

    [/QUOTE]
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دكتور حب مشاهدة المشاركة
    لست اتحدث عن مصالح الزواج من الثانيه بقصد حل العنوسه فقط إنما لمصالحه بأجمعها مثل رغبه الزوج في الزواج وميله للجنس الناعم هذة مصلحه فلا تحصروها في موضوع العنوسه.


    تحمل ما جئت به يا صاحبي , كونك قننت موضوعك وبدأت بمصالح الزواج قبل تحقيق الشروط فإني أخالفك ولنأخذ الشرط الأول للتعدد أمام محور المصالح .
    العدل
    أي التسوية بين الزوجات في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدور الزوج واستطاعته . فقبل أن نطلب الرأي الأخر يجب أن نخطو بثبات نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي , تأمل العدل الإلهي وحكمته في عدم إرهاق الرجل وعذره .قال تعالى : ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129 , ويقصد به العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، فذاك سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه يعلمنا ويهذبنا كما أراد وأحب ربنا , فـ فيما رواه أحمد أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : عن أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها : ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق ! قد أبْدَلك الله عز وجل بها خيرا منها قال عليه الصلاة والسلام : ما أبدلني الله عز وجل خيرا منها ؛ قد آمَنَتْ بي إذ كفر بي الناس ، وصدقتني إذ كذبني الناس ، وواستني بمالها إذا حرمني الناس ، ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء . رواه أحمد في المسند ، وقال الهيثمي في المجمع : رواه أحمد ، وإسناده حسن . وهو إن شاء الله كما قال .

    لن تجد مسلم موحد ينكر فضائل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وحب المصطفى لها , ولكن هنا درس أضعه أمام المحور الأول .

    وللقضية بقية يا صاحبي نكملها بإذن الله وإرادته

    أبا الوردتين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
    فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
    تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
    وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!


  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية دكتور حب

    ركن آدم
    تاريخ التسجيل
    05 2011
    المشاركات
    5,958

    رد: لماذا ترفضن؟!!!

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البليبل مشاهدة المشاركة


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    في البداية أهنىء أخي الحبيب البحري على سمو الفكر وسعيه الجاد بإجتهاد لإيجاد لغة الحوار وليس بغريب على من حمل ملف الفساد ليواجه به المفسدين , فشكراً له من الأعماق وشكراً لإخواننا وأخواتنا الرائعين , وللأمانة هنا من يستحق أفضل محاور لسمو فكره وإيصال رأيه بإيجاز ولن أذكر أسماء فقط لنتأمل المداخلات ولا نهملها .



    لنبدأ على بركة الله واثقين مؤمنين بما لخصته أختنا : أنوار





    إنتهى فلا رأي يليق ويعلوا ولا مجال للجدال , إذ الحكم لله .



    دكتور حب


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    آكشن خمسين مره فـ إذا لم تفلح هذه المحاولة نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    إرحمني من المثل حقك ( سعيد وزومة )
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    قال البغوي رحمه الله : إذا كان عند الرجل أكثر من امرأة واحدة يجب عليه التسوية بينهن في القسم إن كُنَّ حرائر ، سواء كن مسلمات أو كتابيات .. فإن ترك التسوية في فعل القَسْم : عصى الله سبحانه وتعالى ، وعليه القضاء للمظلومة ، وروي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل " (رواه : أبو داود (2/242) والترمذي (3/447) والنسائي (7/64) وابن ماجه (1/633) وصححه الحافظ ابن حجر في "بلوغ المرام" (3/310) والألباني "إرواء الغليل " (7/80) .



    أصدقك القول طرحت قضية من العيار الثقيل , ولكنك أفسدتها بالمقدمة فـ الرأي الآخر بدأ يخاطبك أحياناً لأنه يجاري تلك الشخصنة في الطرح نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي ولعل آدم يعشق الشخصنة أمام حواء , لذلك عندما بدأت الردود تنصب عليك من كل جانب نفيت المقدمة وبدأت تقنن قضيتك وتربطها بمحاور ثلاث .






    المحور الأول :

    تحمل ما جئت به يا صاحبي , كونك قننت موضوعك وبدأت بمصالح الزواج قبل تحقيق الشروط فإني أخالفك ولنأخذ الشرط الأول للتعدد أمام محور المصالح .


    العدل



    أي التسوية بين الزوجات في النفقة والكسوة والمبيت ونحو ذلك من الأمور المادية مما يكون في مقدور الزوج واستطاعته . فقبل أن نطلب الرأي الأخر يجب أن نخطو بثبات نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي , تأمل العدل الإلهي وحكمته في عدم إرهاق الرجل وعذره .قال تعالى : ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم ) النساء/129 , ويقصد به العدل في المحبة فغير مكلف بها ، ولا مطالب بها لأنه لا يستطيعها ، فذاك سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه يعلمنا ويهذبنا كما أراد وأحب ربنا , فـ فيما رواه أحمد أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت : عن أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها : ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق ! قد أبْدَلك الله عز وجل بها خيرا منها قال عليه الصلاة والسلام : ما أبدلني الله عز وجل خيرا منها ؛ قد آمَنَتْ بي إذ كفر بي الناس ، وصدقتني إذ كذبني الناس ، وواستني بمالها إذا حرمني الناس ، ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء . رواه أحمد في المسند ، وقال الهيثمي في المجمع : رواه أحمد ، وإسناده حسن . وهو إن شاء الله كما قال .



    لن تجد مسلم موحد ينكر فضائل أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وحب المصطفى لها , ولكن هنا درس أضعه أمام المحور الأول .







    وللقضية بقية يا صاحبي نكملها بإذن الله وإرادته




    أبا الوردتين نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    [/QUOTE]


    تحياتي لك أبا أفهد

    جميل ما سطرت..
    ولايزال سعيد ينتظرنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •