مرحبا أخي أبو ابراهيم


صدقتَ فاليوم أضحت تلك الوسائل الشاغل الأكبر فمنعتنا حتى من الجلوس إلى عائلاتنا


و جلّ وقتنا نقضيه أمام تلك الشاشات أو الأجهزة غير آبهين بالوقت الذي نضيّعه فقلّت


قراءتنا و تدبّرنا لآي الله العظيم ... و غيرها من الأنشطة التي كنا معتادين على ممارستها


الخطأ في ثقافة الاستهلاك التي نسير وفقها ... فمن وضع تلك السبل لتسهيل الأعمال


أو حتى التواصل وضعها لغاية معيّنة و بقدر معقول للاستعمال .. لا لتلهينا و تكون سببا



في انقطاع العلاقات أو حتى الانسلاخ عن واقعنا



بوركت يمناك و شكرا لتلك النصيحة