هو ربما كما سمعته بالامس من تحليل يبدوا منطقيا

ان الامر متروك للاثنين لكي يقضوا على بعضهم
القاعده وبشار الاسد فكلاهما عدو للسلام والاستقرار والحريه

وبعد انتهائمها الاثنين سيكون للثورة السورية القدرة على فرض سلطتها ونظامها

ربما سيناريو غريب ولكنه ربما في اذهان الساسه

اللهم اهلك القاعده ببشار ولا تبقي من الاثنين الا من اهتدى