تحمِلُني أجنحة الشوق على سحائب الوله
تدفعُني قوّة عُظمى نحو قلعة الدفء
أصواتٌ تُنادي
وهمسات تُحاكي
كُلها أجمعت بجدول حنين
وأنا أحكمَ الشوقُ قبضتَهُ عليّْ

مساؤكم شوقٌ بحَّ صوتُهُ
فأومأ بنظراته فقدًا و أشواقا

رائعٌ بكم المساء

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي