الشمس كالعادة متفردة بصفحة السماء
وتنجدب أربعه اﻷفلاك غربا
ليحل ليل ينجلي بطلوع الشمس مرة أخرى
وتتم روعة الحياة
دائما للشمس وفيها أمل .
والغروب يبقي الرجاء يمد أصيل العودة .
البليبل
لايقرأ النص هنا مرة واحدة ليفهم .
بل مرار
سلمت وسلم النقل ألعذب .
وسلمت القطرات المنسكبة عاطفة .