بارك الله فيك اخي الفاضل
كل منا مخير وليس مسير ومجبور على اتباع أمر معين
فمن نعم لله على الانسان ان هداه النجدين وبين له الخير والشر
وهو يختار اما اتباع طريق الحق أو الانسياق وراء الشهوات وطريق الضلال
فعلى الأنسان محاسبة نفسه وتدارك أموره قبل فوات الأوان .
فما زالت الفرصة متاحة وباب التوبة مفتوح ، وعلينا أن نتذكر إنه لا يأس من روح لله .
تحياتي وتقديري قاهر الصمت