هنا شُلََّ كل حرفٍ إلا حرفكما ,
وفُرِطت المعاني من جعبتي , وأي معنىً أسدده ليصف عذوبة ما أقرأ ؟!..


زيدانا بربكما ,فما بُلت الروح ..

من حقي أن أطمع في ( جمع الغنائم ) , رغم أن كلاكما منتصر ..
والمنتصر الحقيقي هو نحن , متابعيكما , من تمتعنا بهذا الجمال ..

لله دركما ما أعذب منطقاً أرسلتموه !!


تحياتي وتقديري ..



صامطية