اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميدوزة الأورليا مشاهدة المشاركة
أضحى الختام الذي نجانفه رابوصًا يحف المعركة ..
حبذت في هذا التناحر الإنكفاء على ذاتي ،
والتقوقع لحين الغنيمة ,,
وأي غنيمة هي ..
إرثٌ محسوبٌ لأجيال ,,
النواوي ,
فارس الكلمة .
نقشتم في هذه الساحة حروفًا حبرها الدم ,
لا عجب إن أضحت ذات يومًا عصب أدب .
قد تواريها الصفحات ,
والذهب الأسود لا يكون بالساح عادةً بل الأعماق ,
ثم يكون

ثمين
ثمين
ثمين
كما تلك الأبيات التي خططتها أيديكم
ونزفتها القلوب ,
واستجلبت الذوائق (-) وَ (+)
فكانت تجاذب ، وجذب . وشد انتباه .
أثريتم البياض حللٌ وتزين الأدبي فرحًا بكم .
وكان موكب النصر لكليكما مشهود ..
ولا حدود ..
ولا قيود ..
صرع بكم القادة والجنود ..

أستمرا ..

وحتمًا هنا سنعود ،

صاح منادي
لا ناقة في المعركة ولا جمل
بل بدرًا بوجهيه تم و أكتمل ..

بالفارسان عقد الأدب الأمل ..

فقصيدهما لا يملْ ، ولم يملْ

ــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
..............................................
........................................
...............................
....................







نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






هنا وأمام النقاء الفريد


أقف صامتاً مشلول البيان والبنان لاحول لي ولا قوة


{ والصمت في حرم الجمال جمال }


ولم يزل الدين في أعناقتا وهيهات أن نفيه ...


تحيتي ياكريمة الأخلاقنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي