تبتلعني شهقة قبل آه .....

وشهقة بعد آه...

ثم تحبسني الأنفاس مع ما أتمناه.......

ويتعالى الصراخ حين يزمجر المارد القابع في زوايا الروح

ويذهب بي إلى حيث يجلس الحبيب هناك

فـتأنس نفسي ويهدأ المارد بصورة رسمها الخيال لا أكثر

ثم لا يلبث حتى يزمجر المارد فأغوص في أعماق الخيال وأتعمق

لكنه الخيال الذي لا أملك غيره.....

ولكم أجمل التحايا...