لونك المفضل
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خزامى هنا تذكرت قصه لجنكيز خان وصقره الوفي عندما اراد انقاذه من سم الافعى وهو ظن انه يمنعه من الشرب فقتله احيانا التسرع يجعلنا نخسر احب الاشخاص لدينا كل التقدير لك آه ! كم هو محزن أن يكون منقذك هو ضحية يديك ! لكن هكذا هي الحياة " مؤلمةٌ قصصها "! شكراً لمرورك الجميل
العيد باب سعادة أكبر من نافذة الحزن التي بجانبه .." فيه تكبيرٌ وحمد .." وشكرٌ وود .." تغيب فيه كل الخلافات .." وتتجدد فيه كل العلاقات .." http://ask.fm/YahyaFagihi
قوانين المنتدى