فـــمَنْ أرادَ أنْ يــــسموَ بـــالحبِّ فـــليضعْهُ فـــي نـــفسِهِ بـــيْنَ شـــيئيْن : الـــخلقِ الـــرّفيع ، وَ الـــحكمةِ الـــناضجةِ ؛
فـــإنْ لـــمْ يـــستطعْ فـــلا أقـــلَّ مِـــنْ شـــيئيْن :



الـــحلالِ ، وَ الــــحرام !”


لــــ
مــــصطفى صـــادق الــــرافعي