يعدني الفجر بانتشار رائحة الأمل


يلوح لي في الأفق طيف ابتسامة هاربة من صفحات الألم


و هنآك حيث توشك الجراح على الرحيل يضحك الياسمين


فهل سيولد جنين اللقيا ؟؟ أم أني سألتحف وحدتي و أمضغ دمع الأنين