أبو نوف وملكة حرفي أنتما أكبر من هذه الجوائز الرمزية والقصد كان كما ذكرتما هو الإبحار في

عالم الدواوين الممتع والأخوة والصحبة التي رافقت تلك المسابقة وجمال الروح والدعابة ولكن

هي هدايا لا ترقى لمستواكما ولا يلقي لها بالا طموحكما ولكنها لا ترد ولا تهدي لصاحب الإحتفال

فإن شئتما فاهدوها لمن تشاؤون من المتسابقين أو غيرهم

أتمنى كرما منكما قبولها والتصرف بها بطريقتيكما << أقول كرما وأنا أعلم جمال وبياض قلبيكما

وحقيقة أخوتكما وهذا بالنسبة لي نهائي وإلا كان من هنا فراق الأخوة >> وهذا مالا أرجوه

شكرا لكرمكما ولصدق مشاعركما حفظكما الله وأنار بالخير والسلام طريقيكما