الله الله الله


والله العظيم من أروع ماقرأت في المدح والثناء

وقسم إنها تستاهل عطر الخزامى وأكثر


وحقيقةً يكون البلبل أجمل غناءً إذا كان بين الورد في روضةٍ ما


وهنا الخزامى أطال الله عمرها دوحةٌ بهيَّةٌ من الوفاء والإخاء في الله تعالى


ياحبيبي ياحكمي ...

بهذي القصيدة تفهمنا أنك لا ندَّ لك وهانحن نعترف ..

نعم هنا لاندَّ لك


ولك التحايا من القلب أيها الوفي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي