بعيداً عن النزف المتواصل لسوق كان يسمى أسهم..
وبعيداً عن حالة نفسية سيئه جراء إحمرار السوق المفتعل..
(ياليت توقف على جنز وإحرام)..
طابور ممل ..رتابه.. عشوائيه .. غير مهتمٌ به..
كلها هذا غير مهم .. المهم.. شيء واحد فقط..
رساله( إلى ولي أمر التعليم)..
في تعلمينا نزف يفوق نزف سوق الأسهم.. طلاب التعليم في واد وهم في واد..
صدقني لا يمتون للتعليم بصله.. كل هذا بسبب الإجراءات التعسفيه ..تمارس ضد المعلم
وتقف في صف طالب لا يريد التعلم .. طالب يخرج من الفصل بدون إذن وهذا يهدد
(بعجره) يخفيه تحت السُلم ..وذاك في آخر الصف يملك جوال فيه كاميرا ..يصور (است)
املعلم.. ثم يلحق به ويسأله وبكل احترام يناديه (أستاذ) هل تلبس سروال (داخلي)..
أي شيء هذا بربكم..
تحيه ألم من شخص كان حلمه أن يكون مُعلم.. والآن يتمنى حارس أمن..