كان يعشق ظلهــا
يبحث عنها في كل مكــان لطالما حلم أن تلقيها السمــاء عليه..
وانتظــر .. وانتظــر ..
وطال به المكوث..
فصــار بعد العشق أسدًا..
يرفض أن يستكين لجبروتها..
أقسم ان يُذيقها من بعض ما أذاقتــه..
فقــرر ان يكون أكثر تعقلاً ويعلنها..
فجعل ن هذه العبارات تاجًا زين به عمــره الذي انقضى(( لا لا .. لم أعد فيك هائما ... فاستريحي ))
وأشعل به عمــرهُ القادم..
جمــال:
لا بد أن أكتب الآن أنك مبدع في كتابتك..
منصفٌ في قرراك..