اختي الفاضلة اية شمس تشرق ..والله انها لظمة داكنه احلك من ظلام الليل وبرعاية هيئة سوق الحرامية من المستفيد من هذا النزيف اللذي قاعد يسيرالمواطن العادي ياكل تراب الله يكرمكم واما الكبير اللذي بيده مصير التحكم بالسوق هو محمي لايصل اليه احد باسم هيئه سوق الحراميه .اختي العزيزه نحن في فصول مسرحية قذرة ابطالها معروفين لكنهم محميين وقودها المواطن الصغير العادي ..لكن مانقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل..سوف احكي لك قصه وهى والله واقعيه احد الاخوان مسكين على قد حالة اخذ سلفه من البنك يقصد ترميم منزلة وهذا الكلام قبل الحرب العالميه الاولى (الانهيار الاول ) المسكين اخذ جزوء بسيط من المبلغ الذي اقترضه من البنك والباقي اشترى به اسهم ضنا منه سوف يزيد المبلغ ويستفيد المسكين هدم المنزل بالجزو الذي تركة معة وكان يضن انة سيبع اسهمه بربح ويبني منزلة الا انه اشترى من هنا والحرب بدئت وكان يحاول المسكين الخروج من السوق لاكن لم يستطع وكل يوم يحاول والحرب حامي وطيسها وهو مثل الغريق يحاول يتشبت باي قشة لعلة يطلع المسكين الى بر الامان وفي النهايه حدثت المعجزة وقفت الحرب قليل وعندما انجلى غبار الحرب كانت الخسائر فادحة فلم يحتمل المسكين واغمى عليه هذه قصة حقيقية والله العظيم بدون تزييف وانا اعرف هذا الشخص ولدي جوالة لمن اراد ان يتاكد ولا زال منزلة مهدوم وزوجتة واولاده ساكنين عند الجيران بالله عليكم ماذنب هذا المسكين وقد ظلم بدون رحمة اترك لكم التعليق وشكرا