و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته


نعم هي رسالة لكلّ من قوبل بالإساءة ... فلا ضير في الرد عليها بالإحسان و ذاك ديدن


المؤمن العاقل فما جنينا من الإساءة و مقابلتها بمثلها إلا الحقد و الضغائن ...



سلمت يمناك أبا ابراهيم و دمت في سعادة