في المعادلة الفيزيائية العجيبة للبخور ..

أنه كلما أحترق فاح طيبة ، وزكى عرفة ، وعطر الأرجاء

هو بائع البخور كلما غضب ، واشتاق ، وحنّ ، وعصفت به الذكريات ...

تطايرت كلماته العتيقة في الماكن ؛ فنأتيها ركاضين مستشفين .