إلى إمارة صامطة

إخوتي الكرام

حينما نطالب بأمر..يلزم أن نسلك المسلك النظامي ..بحسب الإختصاص

حلقات تحفيظ القرآن الكريم ..الجهة الإشرافية عليها هي جمعيات تحفيظ القرآن الكريم
وحينما يتم طلب إنشاء حلقة في مسجد ما.. فإن أهالي الحي يُبدون إستعدادهم في تواجد أبنائهم خلال فترة الحلقة
ويتقدم أولياء الأمور بطلب فتح حلقة تحفيظ ..يُعزز هذا الطلب بموافقة الإمام ..لكونه مشرف وقائم على المسجد

ماذا يحصل بعد ذلك ..تبادر جمعية تحفيظ القرآن الكريم بمخاطبة الجهات ذات العلاقة بطلب الموافقة على افتتاح حلقة في مسجد ما..وتسعى للبحث عن محفظ للقرآن سبق له اجتياز الإختبار الخاص بمعلمي الحلقات
هل من الممكن أن تتأخر الإجراءات النظامية ؟ ممكن ..لأنه لابد أن تحصل على كل مسوغات الإفتتاح للحلقة

الإشكالية هنا..( الإستمرارية) .أي هل سيساهم الأهالي المطالبون بالحلقة في دعم تواجد ابنائهم ..أم أنها عدة أشهر فقط ؟


ولذا الزج بالشؤون الإسلامية في الموافقة ..أتوقع ليس لها مشاركة في الأمور الفنية خاصة..أما بالنسبة للدعم الملكي الكريم فهي في نطاق الوعاء الإشرافي ..وكذلك الزج بالمحافظة كذك


الجميل هنا هو تعاون وحرص أهالي القرية بارك الله فيهم ورفع ونفع بهم

.

[شادي الـوادي]

إخوتي الكرام
حينما نطالب بأمر..يلزم أن نسلك المسلك النظامي ..بحسب الإختصاص
حلقات تحفيظ القرآن الكريم ..الجهة الإشرافية عليها هي جمعيات تحفيظ القرآن الكريم
طيب الجمعيات الخيرية تعود لأي وزارة ؟ فالأمر السامي واضح وصريح حيث كُلفت وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالإشراف على دعم الجمعيات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم وقد بلغت الجهات المختصة للتنفيذ اإلا هنا ما زال المسئول يراوغ كعادته حتى القررات الملكية لم تعد تنفذ الا بمتابعة وتوبيخ

وحينما يتم طلب إنشاء حلقة في مسجد ما.. فإن أهالي الحي يُبدون إستعدادهم في تواجد أبنائهم خلال فترة الحلقة
ويتقدم أولياء الأمور بطلب فتح حلقة تحفيظ ..يُعزز هذا الطلب بموافقة الإمام ..لكونه مشرف وقائم على المسجد
اذا تم إيجاد حلقات تحفيظ القرآن الكريم للبنين او دور لتحفيظ النساء ستجدون طلاب العلم على الأبواب ومن باب الحرص تم الدعم بمكرمة مولاي خادم الحرمين الشريفين يحفظة الله ولكن للأسف لم تجد بعض الأماكن المخصصة لتحفيظ القرآن الكريم اي اهتمام من الجهة المعنية كما نشاهد بجامع العامرية لفترة تجاوزت السبع سنوات وقد طرحنا مقطع يوضح الصورة التي هي أشبه لسجن إنفرادي خال من الأجواء الروحانية التي تساعد على ترسيخ كتاب الله في ّذهن الطالب او الطالبة كما أن هناك دار لتحفيظ القرآن الكريم للنساء بنفس القرية قام بإنشائها فاعل خير من ابناء القرية ومازالت تحت الإنشاء لمدة تجاوزت الثلاث السنوات كذلك لم تجد الدعم حتى بعد الأمر السامي .... !!!!

ماذا يحصل بعد ذلك ..تبادر جمعية تحفيظ القرآن الكريم بمخاطبة الجهات ذات العلاقة بطلب الموافقة على افتتاح حلقة في مسجد ما..وتسعى للبحث عن محفظ للقرآن سبق له اجتياز الإختبار الخاص بمعلمي الحلقات
كلام جميل

هل من الممكن أن تتأخر الإجراءات النظامية ؟ ممكن ..لأنه لابد أن تحصل على كل مسوغات الإفتتاح للحلقة
الإشكالية هنا..( الإستمرارية) .أي هل سيساهم الأهالي المطالبون بالحلقة في دعم تواجد ابنائهم ..أم أنها عدة أشهر فقط ؟
متى توفرت الأماكن سيتواجد الطلاب بإذن الله وبما ان المشروع خيري ومن الأعمال الخيرية والمحبوبة عند الله سيكون لتواجدها دعوة لتوجيه الطلاب ولكن إذا كانت أمانيهم مجرد حلهم أو خيال فكيف تأتي العزيمة . .

ولذا الزج بالشؤون الإسلامية في الموافقة ..أتوقع ليس لها مشاركة في الأمور الفنية خاصة..أما بالنسبة للدعم الملكي الكريم فهي في نطاق الوعاء الإشرافي ..وكذلك الزج بالمحافظة كذلك
التعبير بكلمة الزج ذهبت بي بعيداً فكنا نسمعها في بعض الجُمل بمعنى غير مرغوب فيه كقولهم زجوا به في السجن وهو كاره لذلك أما تعبيرك بقولك الزج وهي دعوة لعمل الخير فيا لها من زجة لها مردودها الجميل على الفرد والمجتمع

الجميل هنا هو تعاون وحرص أهالي القرية بارك الله فيهم ورفع ونفع بهم
شكراً لك