نويت أن أتصل على الأخ قرموش
لأعتذر له ، وبما أنك تقدمت بهذا الموضوع
فهي فرصة لأقدم اعتذاري هنا
فقد حال بيني وبين الحضور ضرف قاهر .

فمنه العذر
وأسألأ الله تعالى له التوفيق في حياته المستقبلية

شكرا أبو حسين