ثمّة أشياء لا نعتادها… نموتُ كلَّ ليلةٍ مؤقتًا لكنّ موتنا الأخير يفجعنا دائمًا
ثمّة أشياء لا نعتادها… نموتُ كلَّ ليلةٍ مؤقتًا لكنّ موتنا الأخير يفجعنا دائمًا
جَميعُنَا سَيَقُولُ : نَفسِي نَفسِيْ. .
إِلَّا هُوَ سَيَقُولُ : أُمَتِي أُمَتِيْ. .
[ فَصَلوا عَلَيهِ وَ سَلِمُوا ٺَسلِـيمَاً
بعض العثَرات تُرشدنا
! فَـ أحياناً نحتاج لِـ صفعة كي نستيقظ منأحلامنا ونُعيد ترتيب ذواتنا
أطيآإف المآإضي
فكيف ـالج ـنة . . ؟
يارب ارزقنا الجنه دون سابق حساب او عذاب
…… ليت لنا ضمير الافاعي
روت سيدة كانت تعيش في قرية صغيرة وتقيم في بيت وكان يرافقهم السكني افعى وأبنائها وتلك النوع من الأفاعي لا يؤذي أصحابه ابدا بل يقوم بالدفاع إذا ما جاء زائر سام من أفاعي أخري وذات يوم انتقلت هذه الأسرة من منزلهم إلي منزل جديد وتم نقل افردا أسرتهم من الأفاعي علي مرحلتين وحين رأت الافعي أن أبنائها ليسوا بجوارها اشتعلت نزعة الحقد الدفينة داخلها ظننا منها أنهم حرموها من أبنائها فلجأت إلي الانتقام فوجدت كم من الحليب اعد لعشاء أهل البيت فراحت الافعي تنفث كل سمها في الحليب وسيدة البيت تتابع وفجأة وجدت الأفعي أبنائها بجانبها فكما اشتعلت روحها حزنا علي أبنائها وانتقاما اشتعل تعذيب ضميرها وخوفها علي أهل البيت فأسقطت نفسها بالحليب ثم ذهبت إلي التراب وجعلت تلف نفسها بالتراب ثم تعود مرة أخري وتسقط بالحليب تكرارا ومرارا حتي تأكدت أن لون الحليب أصبح غير قابل للشرب ما أعجب هذه فليت لنا ضمير الأفاعي
احيـآنـآ لا ندركـ قيمـة الفرآش الدافئ
والبيـت الهـآدئ
ولا نـدركـ قيمـة النعيمـ الذي نعيشـه
… … (فلنقل دآئمآ الحمد لله) اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك
{…لا تُنَّقِبوا كَثيراً تَحت كَلمات الآخرين
ولا تَبحثوا عَن مشاعر تَخصَكم في حَقائب أبجديتهم
لَو كانوا يَقصِدونكم سَيخبرونكم بالأمر شَخصياً
فلا تُتعِبوا أنفسكم
ولا تُحَّمِلوا الكَلمات من المشاعر ما يَفوق طاقَتها على الإستيعاب
فَكِروا بِقليلٍ من النُضج
ولا تُزَيِّنوا لأنفُسكم الوقوع في فَخِ الكَلمات
جَربوا َألّا تُسيئوا الظَن بِهم
وأَن تَسمحوا لأنفسكم العَيش في فَضاء رَحب
إرحَلوا بِسلام مَن يَستحقنا سَيجدنا وسيأَتي به القَدر…}
بقلم :نبال قندس
الذين يسأمون من حياتهم ،
لو تأملوا بأنها طريق للقيا الله ♥
لما ذاقوا حزنًا !
و هل يضِيقُ سفرُ مُحِبٍّ ..
أتى بالمسافاتِ لأجلِ حَبيبهِ ؟
ذآت يوم كنت ببسستان من الزهر ., مستمتعه ؛ أراقب سير السسمآء و أترنم بغنآء العصافير وفجأه من حيث لا أدري ., قدم نحوي شخص غريب ., فوضع يديه على صدري وألقى به إحساس غريب ثم غآدرني بصمت ., ومآزال هذا الاحساس يتكرر بدآخلي في نفس المكآن وفي كل ليلة
* خُطُواتْ واثِقَة
تَبقى الحُروف لُغز لآ يفك شَفرته إِلآ مَن كتبه
فَـ هذآ يَكتب شيء وأفهمه أنآ شيء آخر ويَكون مَقصدهـ غير مآ فهمت
وأنآ أكتب شيء وتفهمه أنت شيء آخر ويَكون مَقصدي غير مآ فهمت
وكل منآ يفسره مآ يقرأ على حَسب أحآسيس قلبه وحآله نفسه
وهُنـآ يَكمن جَمآل وغُموض عَآلم الكَتآبة والحَرف
تلكِ الأروآح التي لا زآلت بِـ البرآءة تَتسم
هي وحَدهـآ القآدرة على إخمآد أي ثورة غضب
هؤلآء الأطفآل يمتلكون قدرة غريبة وجميلة
يُجبرونك أن تبتسم مهمآ كنت مُتوجعاً
سِلآحهم السري هو ذآك البيآض والشفآفية فِي أروآحهم
اللهم احفظ لي بناتي
أن لا أشكـي وأُردد الحَمدِ وأبتعد عن ترآتيل الحُزنِ
لا يَعني أن الدُنيـآ قَد كَمُلت لِي .. بل يَعني أَنِي أمَلك حُسن ظَن بِـ ربي
وَسُبحآنه قَد أمرني أن أبتعد عَن الشكوى وأُردد الحَمد حَتى مِن النعَم يُزيدني
يَقولون أنَهم لاَ يُحبون تَجآعيد الحُزن عَلينآ وأن دُموعنـآ غَآليـة
!.. وهُم مَن يَتسببون فِي هُطولهآ
تأكٍــدْ فقَط ؛ أنَ الإبتـسآإآمَـة النَــآإآبعة [ مًنْ قَلـبَ ] هِيَ مَنْ تزيَدنــآآ . . ” جَمــآلـآإآ , !
هُنــآإآك لحَظــآإآت لآ تتسَسسعْ لِوصفِهــآإآ .. { گلِمــآإآتْ ، !