مبروك لمن حالفها الحظ ونقلت
والعزاء لتلك التي تطالب بالنقل منذ تسع سنوات ولازالت هنا مغتربة عن أهلها وذويها!!
إنها فسح الأمل وفحس الألم نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الشكر للأستاذ أحمد العمير