حروفٌ أبيَّةٌ اضطربت من هولها السطور


ما أقواها وما أروعها


لقد أهدينا الحرف إلى الشام الباسلة

ولكن لم يكن اهدائنا كما أهدى { الحكمي } نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


في ذمة التاريخ ستبقى هذه القصيدة


حرفاً ووزناً وقافيةً ومعنى


بورك فيك ياشاعر الوفاء