ذهبت القصائد .. وبقي إنعكاس وجهها القمري

في سمائي ..
ذهبت القصائد محملة باسم العربيد ،

هنيهة تأمل ,,
أراها لم تذهب ،

قد شيدت للروح موائل بالحروف ,
ألبستها الستار الذي يخامر اللباب كعادة الأدباء ،

الناسك ،
نصٌ يتسامى أدبيًا ,,
ويتسامى علميًا ليتكثف ويعود ،
ويقدم قربان للذوائق ،،

بورك القلم وبورك حامل القلم ,,

قراءة بالحواس السادسة والسابعة و تذوقٌ لرديفاتها ..

؟؟؟؟
سأقول لا استفهام هنا !!!

كلنا نجهل ما الروح ..

دمت ألقًا كما أنت نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي