رحلة رائعة مع الأديبة الكبيرة غادة السمان
قرأت بعض المقاطع مما نقلت لها
وأحسست أن في بعضها إيحاءآت جسدية وشهوانية .
أذكر أنه في عام 1411هـ كنت في إحدى المكتبات في مدينة الرياض
وقد وجدت رواية من الحجم الكبير لغادة السمان ، لا أذكر إسم الرواية
وبعد عدة أسابيع قرأت نقدا لتلك الرواية في الملحق الأدبي لجريدة المدينة
الذي كان يصدر كل أربعاء .
فعدت إلى هذه المكتبة بعدها بيومين لشراء تلك الواية وقراءتها
فلم أجدها في مكانها ، فسألت عنها فقيل لي :
أنها صودرت بعد أن نزل قرار بمنعها مع بعض الكتب يومها .
فأخذت فكرة يومها عن هذه الكاتبة أن كتاباتها لا تخلو من نزق فكري
فما رأيك أخي علي .