تبًّا لغثاء السيل !!
الشام لها الله .. ولشهدائها الجنة ،
وأمّا الشاعر فأتقن الوصف والحال
ونزفه يُغني عن المقال.
سيد فارس
حريٌّ بنا ألا ننسى هذه الزفرة ،
فالقصيد الذي يجمع بين جمال المعنى وألم الواقع
يشعل بنا جذوة التأثير التي لا تنطفئ !!
ليس بيدنا إلا الدعاء،
ولابُدّ للجرّاح من جرحٍ غائر ذات يوم،
أظنّه لن يندمل !!
سلم الشاعر والنّاقل ،
تحياتي وتقديري.