وأكدت معلمات الطالبة رهام إلى أنها كانت مثالا في الأدب والذكاء بين قريناتها من الطالبات،
وأنها كانت حريصة على الدوام والانضباط في مدرستها، مشيرين إلى أن غيابها اليوم كان
نقص بالمدرسة؛ لاسيما أنها كانت من الطالبات اللاتي لهن بصمتهن بالمدرسة بتميزهن وأخلاقهن العالية.