لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: منقول: أنفلونزا الطيور كذبة كبيرة!

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الناقد
    تاريخ التسجيل
    08 2003
    المشاركات
    37

    منقول: أنفلونزا الطيور كذبة كبيرة!

    منـــــــــــــــــــــــــــقــــــــــــــول




    الرياض / جاءت الدراسة الأسترالية عن تلاعب شركات الأدوية العالمية وتهويلها لأمراض ربما خرجت من معامل البحث العلمي، كإشارة خطرة للتلاعب بالمصير الإنساني، والموضوع لا يقف على هذه الحدود بالمتاجرة بمنتج إنساني، وإنما يتعداه إلى أمراض لم يُعرف لها تاريخ مثل الإيدز، وجنون البقر، وأخيراً أنفلونزا الطيور، ثم كان الجدل حول الأغذية المعالجة جينياً، وهي واحدة من قضايا عالقة بين القوى الأساسية التي تملك مصادر البحث في هذه الأغذية النباتية والحيوانية، وتخافها..

    قطعاً جانب الربح هو الأساس في الشركات، ولعل سرقة نباتات من قارات العالم واستنباتها مرة أخرى، واحتكارها كمصدر أساسي، مثلما جرى من صدام بين أمريكا، والهند على مسمى الأرُز (البسمتي) الذي قالت أمريكا إنه لا يحق للهند أن تتخذه علامة تجارية لهذا المنتج باعتبار أمريكا هي صاحبة الحق والامتياز، جعل الهنود يردون بأن هذه السلعة كانت غذاءً قبل اكتشاف أمريكا بآلاف السنين..

    والله ياهي شينه وقويه عين هالأمريكا.....



    ثم تذكروا موضوع (صفر) الألفية الذي جعلته أمريكا قضية كونية تسببت في إرباك العالم ممن يستخدمون الحاسبات في شؤونهم العلمية، والاقتصادية وجميع معلوماتهم المدونة وكيف كانت الخدعة مجرد أرباح صبّت في خزانة الشركات الأمريكية..

    هنا نسأل ما الفرق بين جريمة قتل بوسائل عسكرية، أو فردية، أو قتل بواسطة الدواء والغذاء، وهل أصبح الإنسان سلعة في مزاد الشركات، وفأر تجارب، يصعب محاسبة المتلاعبين بالمصائر الإنسانية، لأن من يحميهم من المساءلة والمطاردة القضائية، دول كبرى ذات نفوذ سياسي وعسكري؟

    لقد تكررت الصيحات بفناء الأرض إذا ما استمرت وسائل التلوث بالتزايد وأصبحت الظواهر مكشوفة حذَّر منها العلماء، والاختصاصيون، وأنشأوا أحزاباً تقاوم هذه الهجمة التي بسبب مكاسبها ترفض التعامل مع المناخ بحذر وعدم تطرف بتعريضه للدمار، وقد كان الاحتجاج الوحيد للدول الصناعية الكبرى أن النفط، هو الملوّث الأكبر، ولا بد من فرض ضرائب تصاعدية عليه، لمجرد أن مخزونه الأكبر خارج تلك الدول، وليس لطفاً أو احتراماً لكوكب الأرض الذي يتعرض لملوثات أكبر من الفحم، والملوثات الأخرى..

    الخطر يكمن لو أن حرب (الفيروسات) أصبحت ميداناً لمنع دول أو قارات من إنتاج محاصيل زراعية، أو حيوانية، وتحولت المشكلة إلى حروب سرية قادرة على تدمير الأرض والبحار، وهي مسألة محتملة أمام جشع الشركات والدول، والمنافسة غير الشريفة بين قوى العالم ..

    ومن يتذكر كيف دُمّرت غابات الأمازون لسبب تجاري، وغابات فيتنام بسبب الحرب يعلم أن الضمائر باتت مريضة وقاتلة..
    ــــــــــــــــــــــــ

    بعد هذا المقال حقيقة صدق حدسي بأن ما حدث من انتشار لأوبئه مثل جنون البقر وانفلونزا الطيور وحتى ايضا سوسة النخيل الحمراء في بلادي والتي قضت على اهم ورمز المحاصيل في بلادي المملكه العربيه السعوديه .... ماهي الا حرب خفيه للسيطره على مقدرات الدول الأخرى من خلال نشر هذه الفيروسات ومن بعدها الأعلان والترهيب والتخويف الأعلامي ليكون الأنتاج كله "" لأمريكا"" ........!!

    ارى انا ومن وجهة نظر شخصيه ربما تكون قاصره وغير دقيقه لكنني أعتقد بصحة هذه الحرب وأعتقد بوجودها...
    بل انني متأكد بأننا الأن نعيش حربا خفية سموها ان شئتم حرب الفيروسات البارده......!!



    موضوع من منتدى آخر

    للكاتب \ سعود السويلم

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

    وهذه بعض مشاركات الأخوة له في موضوعه


    موضوع رائع اخوي سعود وأميل إلى ما ذهبت إليه بشكل كبير

    بالنسبة للأمراض ومدى إنتشارها فأعتقد أن لو صحت أقاويل الغرب في ما ينسبونه من جنون للبقر أو إنفلونزاً للطيور لو كان حقيقاً لكان أخصب مكان لإنتشاره بين البشر هو بلد الله المحرم مكة المكرمة ومع هذا ولله الحمد فإن الحج يأتي في كل عام ويمضي من غير أن نسمع بأي مرض قد إنتشر أو تفشى في تلك الفترة .
    وهذا دليل على كذبهم وإفتراءهم

    الطيور لدينا بالكوم والمصيبة أن شعبنا هو أكثر الناس إدامناً على تتبع وصيد الطيور المهاجرة
    ومن ثم أكلها ومع هذا فلم يسبق أيضاً أن سمعنا بأي حالة أصابت قومنا وشعبنا .

    لا شك أن ما ذهبت إليه في مقالتك فيه شيء كثير من الصحة والتوقع الجيد

    نسأل الله أن يكفينا شر الأشرار وكيد الفجار

    وشكراً جزيلاً

    أخوك \ عبد المجيد

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

    رد آخر

    سعود تصدق زوجي يقول حكاية انفلونزا الدجاج لعبة
    وهاله اعلامية لك يتم حرق ملايين الدواجن بالدول العربية والإسلامية
    الحين صدقت كلامه لماذا كل الدول لديها انفلونزا دجاج بينما امريكا
    كل اكلها دجاج بدجاج والأوبئة منتشرة فيها بشكل كبير وخصوصا بعد الفياضانات والأعاصير
    ولم تسجل اي حالة انفلونزا طيور
    مافي اسهل من حرب تلويث وتسميم الغذاء
    الحرب العلنية سيتصدى لها الجميع ولكن هذه الطريقة البشعة
    ستجعل المجتمعات تتعالج من دمارها وخرابها سنين
    حسبنا الله ونعم الوكيل
    تحيتي

    أختك \ بنت الوطن

    ـــــــــــــــــــــــ

    وجهة نظري أنا

    أرى والله أعلم أن جميع حالات الاشتباه في إصابتها بإنفلونزا الطيور ماتت بعد أن أعطيت دواء والله

    أعلم ربما هذا الدواء هو سبب وفاتهم

    لماذا الدول الأوربية وأمريكا لم يصاب فيها أحد بإنفلونزا الطيور ولم تسجل وفاة واحدة


    قال الرسول صلى الله عليه وسلم ‏"لا عدوى ولا ‏ ‏طيرة ‏ ‏ويعجبني الفأل قالوا وما الفأل قال كلمة طيبة " صحيح البخاري



    ماذا ترون أنتم هل مايحدث صحيح أم حرب فيروسات مثل مايقال ضد العرب والمسلمين

    دمتم بخير;












    --------------------------------------------------------------------------------

    jooharah@gawab.com (يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون)


    الجوهرة الشيخ 21-4-2006 22:11 1.












    هلع أنفلونزا الطيور.. لعبة سياسة و"بيزنس"

    أنفلونزا الطيور.. هلع لا داعي له



    هشام سليمان*







    لا أخال أني أغالي إذا زعمت أن الأحاديث الدائرة الآن حول أنفلونزا الطيور هي الأهم مطلقا إذا كان الأمر يتعلق بمجموع الجنس البشري.

    أنفلونزا الطيور حتى الآن ليست وباء، ورغم أنها قديمة وموجودة قبل قرون، فإنه لم يثبت بعد انتقالها من إنسان لآخر، ولا تنتقل من الطيور المصابة بها للبشر إلا لمن يباشرها أو يتعامل معها بيديه، والوصول إلى هذا القدر من شيوع الهلع في كافة أرجاء المعمورة كان مخططا ووافق أجندة سياسية وتوقيتا محددين، فضلا عن كونه في نهاية المطاف يصب مباشرة في مصلحة أشخاص بأعينهم سوف تتفاحش ثرواتهم بسبب مبيعات العقار الذي يقال إنه الوحيد المتوفر الآن لعلاجها والوقاية منها رغم أنه لم يتم تجربته على نطاق واسع وعلى مدى زمني كبير حتى تتأكد فاعليته وتثبت، بل وتثور شكوك حول جدواها من الأصل.

    في الواقع ليس هذا كل ما لدي عن الغول الذي يحاول سياسيون ترسيخ الخوف منه في نفوس الناس وإيهامهم بأنهم يقومون كساسة بما ينبغي عليهم تجاه شعوبهم، ويلح إعلاميون في بث الرعب في صدور الخلق في تواطؤ يعف اللسان عن وصفه.

    وقبل عرض بعض الحقائق التي تكتنف ذلك الغول، فإني أقرر أن الصورة الذهنية الراسخة الآن لدى الكافة عن مرض أنفلونزا الطيور أنه وباء سوف يتفشى ليقضي في وقت يوصف غالبا بالوشيك على مئات الملايين من البشر، وأنه لا بد من اتخاذ كل الإجراءات والتدابير اللازمة لمنع انتشاره، أو تقليل الخسائر قدر الإمكان إذا ما تفشى، هي كما هو واضح تغاير جملة من الحقائق.

    الضحايا والخسائر

    أما الخسائر في صناعة تربية الدواجن في آسيا فهي جد فادحة، وكانت وسائل الإعلام تحاول حصرها فيما مضى، لكنها ما لبثت أن تستخدم تعبيرات، مثل عشرات الملايين وما إلى ذلك، أما الآن فقد توقفت حتى عن ذلك، اللهم إلا في حالات استدعاء خلفيات مرض أنفلونزا الطيور فتطلق تعبيرات مشابهة.

    لكن هذا يحتاج لشيء من التفصيل ففوق ظهور حالة أو بضع حالات في مزرعة أو عدة مزارع متجاورة، ففي حالة ترك المزرعة سوف تصل حالة النفوق بسبب المرض إلى نسبة 100%، ولكن غالبا ما تتخذ الإجراءات الوقائية والاحترازية لمحاصرة المرض ومنعه من الانتشار، فتعتمد المقاومة في المقام الأول على وأد المرض؛ وذلك بالتخلص من الدجاج وحرق مزارع الدجاج بالكامل بمحتوياتها من أجهزة ومبانٍ وتعويض صاحب المزرعة عن هذا. وهذا تكرر كثيرا بإعدام مزارع بأكملها في آسيا، وهذا الذي وصل بأعداد الخسائر ربما إلى مئات الملايين، أي أن الهلع هو الذي أدى لتلك الخسائر وليست أنفلونزا الطيور ذاتها.

    وفي أوربا فإن الأمر لا يتجاوز ببغاء ميتة في بريطانيا وأربع بطات في رومانيا، وهذه ليست دعابة بل هي حقيقة.

    أما إذا انتقلنا إلى الضحايا فإننا أمام نحو نيف وستين حالة وفاة في عدة دول آسيوية بدءا بـ 18 حالة وفاة في هونج كونج عام 1997، ثم يعاود الظهور مرة أخرى عام 2003 في كوريا الجنوبية والصين وتايلاند ولاوس وكمبوديا وإندونيسيا، فضلا عما يزيد عن مائة وثلاثين مصاب بأنفلونزا الطيور خلال تلك الفترة الزمنية الممتدة، معظمهم كانوا يعملون في مزارع دواجن وكانوا يتعاملون بأيديهم مع الطيور المصابة بعدوى المرض، فهل هذه الأرقام وهذا المدى الزمني يشيران إلى وباء؟.

    ليست وباء "ولا يحزنون"

    قلت إنها ليست وباء، ففيما يلي شرح منظمة الصحة العالمية للمراحل الثلاث الرئيسية التي يمر بها الفيروس المسبب لمرض ما وهو ينتشر إلى أن يصل لدرجة الوباء.

    المرحلة الأولى: يظهر فيروس جديد ليس لدى السكان مناعة كافية ضده.

    المرحلة الثانية: يتمكن الفيروس بعد ذلك من التكاثر والتناسخ داخل جسم الإنسان ويتسبب في مرض خطير.

    المرحلة الثالثة: ينتقل الفيروس بشكل مباشر بين البشر ليصيب أعدادا كبيرة منهم ويؤدي في كثير من الحالات إلى الوفاة.

    وكما هو واضح من ذلك العرض وبقياس حالة أنفلونزا الطيور فإننا لسنا بصدد فيروس ينتشر بشكل وبائي.

    ورغم ما سبق فإن وسائل الإعلام غالبا ما تصف أنفلونزا الطيور بإحدى كلمتين كلتاهما تعني وباء مع فارق فني طفيف، فهذه الوسائل تصف أنفلونزا الطيور إما epidemic وهي تعني تفشي مرض في مكان وزمان محددين، فضلا عن إطلاق الوصف الإنجليزي الآخر pandemic ويعني تفشي مرض في قطر بأكمله أو عدة أقطار معا.

    بل إن المرحلة الأولى في مراحل تحور فيروس مسبب لمرض ينتشر وبائيا محل نظر، فلاحظ معي وصف "جديد" للفيروس وهو في سياق التطور من مرحلة لأخرى حتى يتحول لوباء لم يتحقق، وقد سبق وصف أنفلونزا الطيور في صدر الموضوع بأنها قديمة وموجودة منذ قرون، هذا يقودنا إلى الحقيقة الثانية.

    ليست جديدة

    قلت إن أنفلونزا الطيور ليست جديدة وهذا ما أكدته إجابة أول سؤال ورد في حوار حي مفتوح مع الدكتور أحمد عواض أستاذ ورئيس قسم أمراض الدواجن بكلية الطب البيطري بجامعة القاهرة وأجري على شبكة "إسلام أون لاين.نت".

    قال العالم المتخصص: "إن مرض أنفلونزا الطيور هو مرض معروف من فترة طويلة منذ 1870م وموجود في مناطق مختلفة من العالم ومنها مصر وكان يعرف باسم طاعون الطيور ولم يكن يسمى مرض الأنفلونزا في هذا الوقت وتواجد في مصر منذ الأربعينيات والخمسينيات ولم تكن هناك أي حالة إصابة للبشر على مستوى العالم بأسره.

    وكانت معامل الأمصال البيطرية تنتج لقاحًا لهذا المرض باسم لقاح طاعون الطيور واختفى المرض من مصر ومن العالم العربي في أوائل الستينيات ولم يظهر مرة أخرى.

    ومع تقدم علم الفيروسات عرف أن الفيروس المسبب للمرض ينتمي لمجموعة فيروسات الأنفلونزا، ومن المعروف أن فيروسات الأنفلونزا تنقسم إلى 3 أنواع "ABC"، النوع B, C خاصان بالآدميين، أما النوع A فيصيب البشر والطيور أيضا والخنازير والحيتان وحيوان المنك".

    إذن فالمرض قديم من عشرات العقود حتى يمكن وصف قدمه بالقرون، ولي عدة ملاحظات في كلامه العلمي الموثق، أكتفي بواحدة منها في سياقنا هذا؛ حيث يصف العالم المرض بأنه "معروف" منذ عام كذا وكذا، وجلي عن البيان أن هذا الوصف يختلف عن كونه "موجودا" منذ عام كذا وكذا، والتاريخ المذكور هو تاريخ معرفة العلم الحديث بالمرض، لكن المرض نفسه -في غالب ظني- ربما كان موجودا قبل ظهور البشر.

    يعزز ذلك الظن ما جاء في تقرير مهم للدكتورة نهى سلامة الاختصاصية في علوم الحيوان، ونشر أيضا على "إسلام أون لاين.نت" قالت فيه بالحرف الواحد: "حتى الآن لم يعرف بدقة مصدر هذا المرض وما زالت الأبحاث وليدة تحتاج لكثير من الجهد مع تلك الأنفلونزا المحيرة.. إلا أن أصابع الاتهام تشير مبدئيا إلى الطيور البرية الحاملة للفيروس وخاصة الطيور المهاجرة، وبينما لا تمرض هذه الطيور بالفيروس فإنه مميت للطيور المستأنسة.

    فحينما تصاب دجاجة بالفيروس فإن العدوى تنتقل بسهولة بين الدجاج المتزاحم جنبا إلى جنب في الأقفاص عن طريق ملامسة لعاب الطير المصاب، أو إفرازات أنفه أو برازه، ثم تنتقل العدوى إلى الإنسان إذا لامس هو الآخر الدجاج المريض في بيئة غير معقمة حيث يخرج الفيروس من جسم الطيور مع فضلاتها التي تتحول إلى مسحوق ينقله الهواء، ويمكن أن يعيش الفيروس لفترات طويلة في أنسجة وفضلات الطيور خاصة في درجات الحرارة المنخفضة.

    إذن فالجديد هو مزارع تربية الدواجن التي تكتظ بملايين الدجاج للوفاء باحتياجات أعداد هائلة من البشر من لحم وبيض وغيره.

    هذه المزارع خاصة ذات الظروف غير الملائمة لتربية الأعداد الضخمة من الدواجن تعد تربة خصبة لانتشار الكثير من الأمراض، ويكفي أن يتواجد أحد الطيور البرية الحاملة لفيروس أنفلونزا الطيور في إحداها حتى ما يلبث أن ينتشر المرض بين الدواجن، وفضلا عن ذلك تجاور مزارع الدواجن مع مزارع للخنزير، وهذا أيضا قد يكون سببا مباشرا في انتشار المرض، وهذه الحقيقة سوف نعرض لها في موضع أكثر أهمية من هنا.



    http://www.islamonline.net/arabic/sc...ticle08a.shtml





    --------------------------------------------------------------------------------

    jooharah@gawab.com (يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون)

    بنت البلد 23-4-2006 21:53 2.



    الموضوع منقول ....




    --------------------------------------------------------------------------------
    كذبة انفلونزا الطيور
    هل تعلم أن عدد الوفيات بسبب هذا المرض من عام 1997 الى عام 2006 هي 86 حالة على مستوى العالم !! فقط!!
    هل تعلم أن في امريكا وحدها وبسبب الرشح فقط!! نعم الرشح او الزكام يموت المئات سنويا !!


    وهل تعلم أن الطائر المريض بهذا المرض لا يقوى لمتابعة سفره والانتقال لبلد جديد !!
    ويموت بدرجه حرارة 57 لمدة ثلاث ثواني فقط !! نعم فقط!!!
    لكون طعامهم غير مذبوح وغير مطبوخ مثل طبخنا !!
    فهل أدركت الآن فداحة الكذبة الاعلامية
    وتطبيل اعلامنا و أجهزتنا الرسمية و غير الرسمية وتهويلهم للموضوع بدون داع
    واخيراً ,
    والتي‏ يقال أن اغلب اسهمها لوزير الدفاع الامريكي دونالد رامسفيلد)
    قد وقعت عقد امتياز تصنيع الدواء المعالج لهذا‏المرض حتى عام: 2016 !!!
    ولم تفكر حتى في الملايين والملايين من الاطفال الذين توفوا بمرض الايدز مثلا!!
    (رغم أن موت الطفل التركي كان ناجماً عن الجهل والفقر فلقد خبأ والد هذا الطفل دواجنه في بيته واسكنهم مع اولاده خشية أن تقتلهم السلطات المختصة (.

    يرجى فتح العقول ..وعدم الذهول .. بكل خبر منقول .. عن كل حاقد كفور ..
    ‏يبيع حياة الناس .. من اجل حفنة من المال ..
    ‏كلوا واشربوا هنيئاً لكم وعليكم .. طالما أن اكلكم ..
    ‏قد خضع لقانون الرحمن .. وذبح بالحلال ..ومر بنار الشواء .. فكان للداء دواء .. والسلام.

    ‏هل تظن بأن الدواء سيحقق مبيعات عالية من دون دعاية واعلان !!
    ‏هل فكرت لم اقيمت جنازة عالمية للطفل التركي المتوفى بهذا المرض وتم نقلها على القنوات الفضائية والاخبارية
    ‏هل تعلم أن شركات الدواء الغربية (ويقال انها على الأخص شركة روش الامريكية‏وهل تعلم أن أغلب الإصابات والوفيات من دول اسيا مثل الصين مثلاً ‏هل تعلم أن الفيروس المسبب لانفلونزا الطيور هش جداً ‏قل لي كم شخص يموت سنوياً بسبب مرض الايدز؟؟‏هل تعلم انه وبسبب مرض السل يموت الملايين سنوياً !!

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية البرغوث
    تاريخ التسجيل
    05 2005
    المشاركات
    108

    مشاركة: منقول: أنفلونزا الطيور كذبة كبيرة!

    أخي العزيز الناقد
    الشكر من الأعماق على هذا النقل الممتاز .
    بارك الله فيك .

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •