اللههم صلّ على محمد وعلى آله وصحبه آآآجمعييين...

هنآگ . .
من يمنحگ آلفرحّ [ بلآ مقآبلّ ] ♥ !
هآدئون جداً ، گلآمهمّ لگ جميل ، جميل
لآ يريدون سوى آبتسآمتگ . .
بعيدون قليلاً ، ولكن إن آحتجت أحد فهم بجآنبگ
يترگون على بآب " قلبگ "
وردة بيضآء/ ويمضون بهدوء !

بَ قدرِ إكثآرك من
ذكرِ آللّه . .
• ينبسط خآطرگ ،
• يهدأ قلبكَ
• تَسعد نفسُكـ
• يرتآح ضميرگكَ
سبحاآن الله العظيم
سبحاآن الله وبحمدهـ

مَآجْمَل../ أَن تَعْقِدَ مَوْعِدً مَعَ {.النَّفْس.}.!!
لَيْسَ لِــ / لَوْمِهَآ أوَتَوْبِيخُهَآ..!!
بَلْ لـِ / تُزِيل مَآعَلِق بِهَآ مِنْ وَجَعِ وَهَمْ أَلَمَّ بِهَآ ..!!
مَآ أَجْمَل أَن تَكُونَ طَبِيبَ {.نَفْسِك.} بَعْدَ الله.
~....~

كلمتين تذهب الفقر ..وتمطر السماء
(أستغفر الله )
ف ردددها دوووماً

،،،،/
أحرق الانتظار أغصاني
وجفن الغيم أبى إلا بالهطول
كم تألمت وتجرحت الأيام من همسات
العشق المجنون ,,, !
لم يعد يتحمل القلب قواحل السموم
وتجاريح السراب ...!
/
إلى متى
إلى متى
إلى متى
؟؟؟
يكون عنوان الحياة
الانتظار على سفوح الجبال
بغيوم محمله بالأثقلين
قطراتها تحرق الخدين
حرارة لظاها اشتعلت
وتنذر بالذبول بعد
كم من حوادث السنين.!
/
صرخات قلبي ,,,أم صرخات الأنين
كلاهما لايختلفان
بالجوف يتراقصان .!
........!!

من علّم الحزن بيدينه ( يعانقني ) ..لا هبّت الذكريات وطاروا أحبابي .
.خطوة عيوني عليهم قبل تسبقني ..تعثّرت بـ الدموع وطاحت أهدابي

يُوٍجدْ فيْ هذآ‘ آلكونٍ رٍجلْ “
خطَفْ| رٍوٍحيْ | وٍ| عقليْ | . . ,
وأإنتزٍع ’’ قلبيْ ‘‘ منْ بينْ آ‘ضلعيْ . . !
هذآ‘ هُوٍ | معشوٍقيْ | وٍ | سرٍ وٍجوٍديْ
ربـّي أحفٌظه وين مايكون..♥

![]()
الأنثـى ..
تتألم جداً ..
… وتحاكي همومها في دفتر صغير ،
تكلم صديقتها ب نبرة اقرب للإختناق ، وتتسائل كثيراً ؟
…
وفي الصباح ..
تبتسم ، وتضع العطور ، وتختار اجمل القلآئد ، وتجامل الزهور ..
وتضع كحلاً جديداً غير اللذي سال ليلة البارحة !
تحادث هذه ، وتضحك مع تلك
وبالتأكيد تجعل لسان حالها يقول :
( انني اسعد امرأة في العالم ) .
تعود في المساء ، وتكتب :مازلت اتحمل . . وما زالوا هم ” لآيشعرون”
تِلك هِيّ الأنثَى

حِمل ثقيل بقدر مــآأحبه بقدر مــآيتعبني / اللهم ورضني بكل مآآسيه
هكذآ هي الحيآه من آرآد الرآحه ترك الرآحه وإن أردت أن لاتتعب فآتعب حتى لآتتعب

بين خيال المرء وما يُحرزه مسافةٌ لا تجتازُها إلا اللَّهفة.
جبران خليل *

ههَل هُنآكَ بآبَ خِلفيَ
لِ : آلحيآةَ !
. . . -! كَ آلطِوآرئ
نِلجآ إليهَ كلمُآ وَ صلنُآ
لِ : حُدّود آلانهِيآرَ ؟

استغفر اللـه كثـر ما أذنبـت واخطيـت...................
...................واستغـفـر اللـه كثـر مــا ضـاق صـدري ~
واستغفر اللـه كل ما أصبحت وأمسيت ...................
................... عـن ذنــب أدري عـنـه أوذنــب مـدري

تُوْرق الصحراءُ في قلبي
ويتحول موسم انهمارِ الحزنِ وغَدَقه
الى ربيعِ فرح
في غضون اربعة أحرف !
/
... وان قلتُ اسمك
غنت معي العصافير
وتراقصت الفراشات
على لحنِ حبكْ
ومالَ الزهرُ بعنقهِ
وفيكَ ذاب
/
وان كتبتُ عنك
تخاصمني الحروف التي لم اذكرها في حضرةِ قلبك !
يا أنا
انقلبت الضمائر المنفصلة
وأبدلتُ التاء بالألف
فتلك حقاً هي بداية حب !
ابدأها معك حرفاً حرفاً في الأبجدية !

.
.
.
أنت لا تعرف حقيقةَ أن يكون المرء (ممتلئاً بك ) !
يعني أنه يريدك ..و يغصُ بك ولا يشبع !
.

سألٺُ أمي ذاٺ مَساء
كَيفَ يكون إلٱنَسآنُ غَريباً بيَن أهلھَ ؟ !
أجَابت ۈ كَأنهآ
ٺَرشٌ آلمَلح علىَ آلجَرح ,
يَكونُ غرَيبا حِينَمآ : يَكون (جَسدُھَ) فِي مَكآن ۈ ( رُوحُھَ ) فِي مَكآنُ آخر ،
حَدثُٺ نفَسي وَ قُلٺْ ؛
( كَذلِگ إبّنتگ )

والدّجىْ يحكيْ قَصصاً رآئِقَ العِشقِ مُبْهِجَ السّمعِ .
فيْ حضرةِ الجَنابِ السّرمديّ الْقابعْ بينَ الضّلعِ والضّلعِ .
صوتٌ منْ صرصرٍ عتىْ يهتزّ ليلةَ غسقٍ مُشبعٌ بالحُبّ المُبجّلُ .
ترفسُ فوقَ أغشِيةِ قلبيْ رَكلآتُ شوقِ أفحمتْ هَشآشتيْ .
آحبيبيْ .
لآ أستطعِمُ للحياةِ لَـذةً ولآ قضمٌ ولآ نهشةْ دونماْ لحظةٌ تسْتجمِعُنا معاً .
أتضوّرُ جوعاً لآ يمتلئْ الآ بزفرةْ تكْتسِحْ ليلآ يُدآعبْ النّـفسَ لِـ تسْتأنسْ .
وِعآءٌ يتدلّى منْ كفيّكَ يُسقيني شرآبَ الحُبّ المُثلّجْ .
وقِطعاً منْ فرآولةُ تنبُتُ كفيّكَ تُعتصرْ فيْ شغبْ الجُوعْ .
حبّآتُ كرزٍ وسفرجلٌ وَعُنبٍ لِطبقٌ جمعَ فوآكهَ تجلّتْ بينَ شفتيْكَ .
يغتَصبُني شبقُ اللّوعةْ بليلٍ يتوهّجُ منْ ظُلمةْ الكونْ يَ أيهاْ النّورْ المُبينْ .
لآ تُصنّفنيْ يَ رفيقيْ ضِمنَ المُتهجّدينْ فقلبٌ آعتنقَ فؤآدكَ لمْ يرتضيْ بَعْد.
مالآضغاثِ الآحلآمِ في صدريْ وطنٌ مكينْ وآنّي آمامُ المُسحّرينْ .
فأنضُجْ علىْ آجفانِ الهوىْ والقلبُ ذُو لهفةٍ فآستوىْ وبالآحضآنِ خرّ فارتمىْ .
وآ ليتَ العُشآقْ لَيعلمُونْ !
أنّي نَـزّاعةُ جُنونْ أجترّ آذيالَ الحنينْ قبلماْ رُؤوسُ الآنينْ المِدفونْ .
أدندنُ الضّلوعْ علىْ أوتارِ الْليلِ عاْبِثةٌ بالظّلآلِ فيْ لوحآتِ الحاْلمينْ .
أيَا قَـمريْ .
دعْنيْ أتأرجحُ بِعناقٍ سَريعْ وأحْتكّ بوَسائِدْ الرآفِدينْ .
يسْريْ بيَ فيْ لحظةِ هوسٍ عشْقيّ حيثُ أوديةْ المُهاْجرينْ .
وتجريْ بالجسدِ عقآقيرُ الحُبّ تلُطمنيْ تارةً شرقاً لغربيّ قريبْ .
آمزُجكَ فيْ نفخةِ روحيْ لِـ نُعجنْ سوياً وأتخمّرُ بكَ ضعفَ الْجُنونْ .
تَحتَ كفنِ الْقدمينْ آسْكرنيْ علىْ فوآصلِ الْسّقوطْ بلآ وعيٍ .
فقدْ تمضمضَ القلبُ منْ الآرياقِ وآرتجفَ هرعاً منْ عبقِ الصّندلْ .
وهلةْ رُكودْ علىْ نمآرقْ المِناكِبْ حتّىْ يُتخذ سبيلْ الخلعْ الجآمحْ .
شبهْ عقلْ فقدَ التّوآزنْ فماْ لآمستُ الآ نبيذآ آرّقنيْ بلآ مُقاْومْ .
والتّحياْتُ علىْ آلِ الْمُغرمُونْ ..

أتعلم ماهو الألم بحد ذآ’ته
أن أحبك وانت تحب غيريً
وان أشتاقك وانت تشتاق لغيري
وأتخيلك وأنت تتخيل غيري
و الموت بحد ذآته
هو أني لا أستطيع
ان احب وأشتآق وأتخيل غيرك