نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

،،،،/



أحرق الانتظار أغصاني
وجفن الغيم أبى إلا بالهطول
كم تألمت وتجرحت الأيام من همسات
العشق المجنون ,,, !
لم يعد يتحمل القلب قواحل السموم
وتجاريح السراب ...!


/



إلى متى
إلى متى
إلى متى
؟؟؟

يكون عنوان الحياة
الانتظار على سفوح الجبال
بغيوم محمله بالأثقلين
قطراتها تحرق الخدين
حرارة لظاها اشتعلت
وتنذر بالذبول بعد
كم من حوادث السنين.!

/


صرخات قلبي ,,,أم صرخات الأنين
كلاهما لايختلفان
بالجوف يتراقصان .!
........!!