هناك رهام حكمي
وهنا مفرح حمدي
والقائمة تستمر
والركب يسير نحو الموت
والوزارة تبتسم
والربيعة أصبح صيف وقحط على وزارته الموقره
أسأل الله أن يأخذ بحق كل مظلوم
وأن يذيقهم بنفس الكأس الذي ذاقت منه رهام ومفرح
شكر وتقدير لك أختي أنوار
وتحية إكبار للدكتور أبوأسامة