{ جاوروا المدينة وإن جارت }
جائني سائل يريد أن يتأكد من صحة هذا الحديث
فمن لديه علم بحقيقته أود منه أن يسعفنا وجزاه الله خيراً
أخوكم فارس
{ جاوروا المدينة وإن جارت }
جائني سائل يريد أن يتأكد من صحة هذا الحديث
فمن لديه علم بحقيقته أود منه أن يسعفنا وجزاه الله خيراً
أخوكم فارس
بحثت عن صحة الحديث في موقع للبحث عن الاحاديث الصحيحة
لم أجد نتيجة
يا ليت لو يجي الشيخ هادي او نسايم ليل وتفيدنا
,
جزاك الله خير
..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
أسعد الله قلبك أخي الحبيب وبارك الله فيك لحرصك الدائم على الطرح المبارك والمشاركة
لنتعلم ما نجهلة .
سؤال بارك الله فيك : هل تعرف السائل حق المعرفة ..؟
بالنسبة للأحاديث الصحيحة الواردة في فضل المدينة كسكن
محفوظة وموثقة ومعروفة وبالإمكان أن يجدها ولا بأس من طرحها هنا لا حقاً
(حديث مرفوع) أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زَكَرِيَّا الْمُقْرِئُ ، بِبَغْدَادَ مِنْ أَصْلِ سَمَاعِهِ ، أَنْبَأَ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَفْصٍ الْمُقْرِئُ الْحَمَامِيُّ ، أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ بْنِ الْحَسَنِ النَّجَّادُ ، أَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى هُوَ الْبِرْتِيُّ ، ثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، ثَنَا سَلَّامُ بْنُ مِسْكِينٍ ، حَدَّثَنِي أَبُو طَاهِرٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " يَا أَبَا هُرَيْرَةَ ، كُنْ وَرِعًا تَكُنْ أَعْبَدَ النَّاسِ ، وَارْضَ بِمَا قَسَمَ اللَّهُ لَكَ تَكُنْ مِنْ أَغْنَى النَّاسِ ، وَأَحِبَّ لِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُؤْمِنِينَ مَا تُحِبُّ لِنَفْسِكَ وَأَهْلِ بَيْتِكَ ، وَاكْرَهْ لَهُمْ مَا تَكْرَهُ لِنَفْسِكَ وَأَهْلِ بَيْتِكَ تَكُنْ مُؤْمِنًا ، وَجَاوِرْ مَنْ جَاوَرْتَ مِنَ النَّاسِ بِإِحْسَانٍ تَكُنْ مُسْلِمًا ، وَإِيَّاكَ وَكَثْرَةَ الضَّحِكِ ، فَإِنَّ كَثْرَةَ الضَّحِكِ فَسَادُ الْقَلْبِ " .
عن أبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم:
"مَنْ يَأْخُذُ عَنّي هَؤُلاَءِ الكَلِمَاتِ فَيَعْمَلُ بِهِن أو يُعَلّمُ مَنْ يعْمَلُ بِهِنّ؟".
فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: فقُلْتُ أَنَا يَا رَسُولَ الله.
فَأَخَذَ بِيَدِي فعَدّ خَمْساً وَقَالَ:
"اتّقِ المَحَارِمَ تَكُنْ أَعْبَدَ النّاسِ،
وَارْضَ بِما قَسَمَ الله لَكَ تَكُنْ أَغْنَى النّاسِ،
وَأَحْسِنْ إِلَى جَارِكَ تَكُنْ مُؤْمِناً،
وَأَحِبّ لِلنّاسِ ما تُحِبّ لِنَفْسِكَ تَكُنْ مُسْلِماً،
وَلاَ تُكْثِرِ الضّحِكَ فَإِنّ كَثْرَةَ الضّحِكِ تُمِيتُ القَلْبَ".
رواه الترمذي (2342)، وحسنه الألباني رحمه الله تعالى في صحيح سنن الترمذي رقم (1867).
أخي الحبيب فارس هناك تحريف تعمدته المرجعيات الشيعية لبعض الأحاديث لتناسب معتقداتهم لذلك إذا جاءك سائل فـ إسئله عن الرواي أولاً , هذا والله أعلم وأحكم .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
هذا لم أجده أبدا ولكن فيه أحاديث تخص المدينة وهي :
13 - إني كثيرُ العيالِ . وقد أصابتنا شِدَّةٌ . فأردتُ أن أنقلَ عيالي إلى بعضِ الرِّيفِ . فقال أبو سعيدٍ : لا تفعلْ . الزَمِ المدينةَ . فإنا خرجنا مع نبيِّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ( أظن أنه قال ) حتى قدِمْنا عُسْفانَ . فأقام بها ليالي . فقال الناسُ: واللهِ ! ما نحن ههنا في شيءٍ . وإنَّ عيالَنا لخلوفٌ . ما نأمنُ عليهم . فبلغ ذلك النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فقال : " ما هذا الذي بلغني من حديثِكم ؟ ( ما أدري كيف قال ) والذي أحلفُ به ، أو والذي نفسي بيده ! لقد هممتُ أو إن شئتُم ( لا أدري أيتهما قال ) لآمرنَّ بناقتي ترحلُ . ثم لا أحلَّ لها عقدةً حتى أقدمَ المدينةَ " . وقال : " اللهمَّ ! إنَّ إبراهيمَ حرَّم مكةَ فجعلها حرَمًا . وإني حرمتُ المدينةَ حرامًا ما بين مأزمَيها . أن لا يهراقَ فيها دمٌ . ولا يحمل فيها سلاحٌ لقتالٍ ، ولا يخبطُ فيها شجرةٌ إلا لعلَفٍ . اللهمَّ ! بارِكْ لنا في مدينتِنا . اللهمَّ ! بارِكْ لنا في صاعِنا . اللهمَّ ! اجعل لنا في مُدِّنا . اللهمَّ ! بارِكْ لنا في صاعِنا . اللهمَّ ! بارِكْ لنا في مُدِّنا . اللهمَّ ! بارِكْ لنا في مدينتِنا . اللهمَّ ! اجعل مع البركةِ بركتَين والذي نفسي بيدِه ! ما من المدينة شِعبٌ ولا نَقبٌ إلا عليه ملَكان يحرسانها حتى تقدموا إليها " . ( ثم قال للناس ) " ارتَحِلوا " فارتحلْنا . فأقبلْنا إلى المدينةِ . فو الذي نحلفُ به أو يحلفُ به ! ( الشكُّ من حماد ) ما وضعنا رِحالَنا حين دخلنا المدينةَ حتى أغار علينا بنو عبدِاللهِ بنِ غطفانَ . وما يُهيِّجُهم قبل ذلك شيءٌ .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1374
خلاصة حكم المحدث: صحيح
14 - عن أبي سعيد مولى المهري أنه أصابهم بالمدينة جهد وشدة وأنه أتى أبا سعيد الخدري فقال له : إني كثير العيال وقد أصابنا شدة فأردت أن أنقل عيالي إلى بعض الريف فقال أبو سعيد لا تفعل ، إلزم المدينة فإنا خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أظنه قال : حتى قدمنا عسفان فأقام بها ليالي فقال الناس والله ما نحن هاهنا في شيء وإن عيالنا لخلوف وما نأمن عليهم . فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال ما هذا الذي يبلغني من حديثكم ما أدري كيف قال قال : والذي أحلف به أو والذي نفسي بيده – لقد هممت أو سأهم لا أدري أيتهما قال لآمرن بناقتي ترحل ثم لا أحل لها عقدة حتى أقدم المدينة وقال : اللهم إن إبراهيم حرم مكة فجعلها حرما ، اللهم إني حرمت المدينة حراما ما بين مأزميها أن لا يهراق فيها دم ولا يحمل فيها سلاح لقتال ، ولا تخبط بها شجرة إلا لعلف ، اللهم بارك لنا في صاعنا ، اللهم بارك لنا في مدنا ثلاثا اللهم اجعل مع البركة بركتين ، والذي نفسي بيده ما من المدينة من شعب ولا نقب إلا عليه ملكان يحرسانه حتى تقدموا إليها ثم قال للناس : ارتحلوا فارتحلنا فأقبلنا إلى المدينة فوالذي تحلف به أو نحلف به شك حماد بن إسماعيل بن علية في هذه الكلمة وحدها ما وضعنا رحالنا حين دخلنا المدينة حتى أغار عليها بنو عبد الله بن غطفان وما يهيجهم قبل ذلك شيء .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث:الذهبي - المصدر: المهذب - الصفحة أو الرقم: 4/1958
خلاصة حكم المحدث: هذا من غرائب الصحيح
14 - عن أبي سعيد مولى المهري أنه أصابهم بالمدينة جهد وشدة وأنه أتى أبا سعيد الخدري فقال له : إني كثير العيال وقد أصابنا شدة فأردت أن أنقل عيالي إلى بعض الريف فقال أبو سعيد لا تفعل ، إلزم المدينة فإنا خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أظنه قال : حتى قدمنا عسفان فأقام بها ليالي فقال الناس والله ما نحن هاهنا في شيء وإن عيالنا لخلوف وما نأمن عليهم . فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فقال ما هذا الذي يبلغني من حديثكم ما أدري كيف قال قال : والذي أحلف به أو والذي نفسي بيده – لقد هممت أو سأهم لا أدري أيتهما قال لآمرن بناقتي ترحل ثم لا أحل لها عقدة حتى أقدم المدينة وقال : اللهم إن إبراهيم حرم مكة فجعلها حرما ، اللهم إني حرمت المدينة حراما ما بين مأزميها أن لا يهراق فيها دم ولا يحمل فيها سلاح لقتال ، ولا تخبط بها شجرة إلا لعلف ، اللهم بارك لنا في صاعنا ، اللهم بارك لنا في مدنا ثلاثا اللهم اجعل مع البركة بركتين ، والذي نفسي بيده ما من المدينة من شعب ولا نقب إلا عليه ملكان يحرسانه حتى تقدموا إليها ثم قال للناس : ارتحلوا فارتحلنا فأقبلنا إلى المدينة فوالذي تحلف به أو نحلف به شك حماد بن إسماعيل بن علية في هذه الكلمة وحدها ما وضعنا رحالنا حين دخلنا المدينة حتى أغار عليها بنو عبد الله بن غطفان وما يهيجهم قبل ذلك شيء .
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث:الذهبي - المصدر: المهذب - الصفحة أو الرقم: 4/1958
أحب الصالحين ولست منهم ....لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ...ولو كنا سواء في البضاعة