نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الأنثـى ..

تتألم جداً ..
… وتحاكي همومها في دفتر صغير ،
تكلم صديقتها ب نبرة اقرب للإختناق ، وتتسائل كثيراً ؟

وفي الصباح ..
تبتسم ، وتضع العطور ، وتختار اجمل القلآئد ، وتجامل الزهور ..
وتضع كحلاً جديداً غير اللذي سال ليلة البارحة !
تحادث هذه ، وتضحك مع تلك

وبالتأكيد تجعل لسان حالها يقول :
( انني اسعد امرأة في العالم ) .

تعود في المساء ، وتكتب :مازلت اتحمل . . وما زالوا هم ” لآيشعرون”

تِلك هِيّ الأنثَى