افتح الباب ليس لشيء سوى لترى تلك الشمس كيف تشرق وكيف تنشر ضياءها على الكون
لتشرق انفسنا قليلا فلا زال هناك متسع للفرح ومكان للضياء
شكرا لك اخي يحيى تقديري
افتح الباب ليس لشيء سوى لترى تلك الشمس كيف تشرق وكيف تنشر ضياءها على الكون
لتشرق انفسنا قليلا فلا زال هناك متسع للفرح ومكان للضياء
شكرا لك اخي يحيى تقديري
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة