ما أكثر الذين يضعون البصمات في حياتنا ويرحلون
محمد حسن علوان | سقف الكفاية
قد يرحلون ولكن تبقى ذكرياتهم محفوره في اوردتنا
ربما لابد ان نتوب عن التعلق بمن حولنا لانهم لامحاله راحلون
ما أكثر الذين يضعون البصمات في حياتنا ويرحلون
محمد حسن علوان | سقف الكفاية
قد يرحلون ولكن تبقى ذكرياتهم محفوره في اوردتنا
ربما لابد ان نتوب عن التعلق بمن حولنا لانهم لامحاله راحلون
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة