* !
صَمت فـي تَرقب الهذيآن و
تعآويذ الحُب اطلقت لِ العيآن
و عقآرب السآعه
{ تـِك ..
تـَك ..!
تَرن كَ رقصه الخلآخل
[]
قآل لهآ : إستثنآئيه آنتـي
آنطوت خجلآ ../ وقآلت له : أَنتَ من تَخلق فيّ أنَثى ال جمال إسْتثنآء
و تَسكن في دميْ فَتنة الَأْرض وَ الْ سمآء
* !
مسآحه تَرتشِف من نبض الشفآآآآآه
.
.
.
.
[
شآرِكُونيَ آلَ الجُنون
</B></I>
...{
قآلت : لن اعدك بشيء دعني انغمس بِك اكثر ..
قال : هاكِ دمي سقآآآء , وحضني لكِ وطن , واعيني لكِ غطآآآء
.
قالت له: دعني ازرع حبي في شقوق قلبك المهجور
قال لهاا:قلبي ملككِ احييه بمطر حبكِ واحذري ان تغرقيه
قالت :
أين أنت الآن ؟
قلت :
أسبح في فضاءاتك
كسحــــابة بيضــاء
ترسل ظلالها إلى أرضك
ولكنها لم تمطر بعد !!!
فهي ترقب استمطارك !!
كي تتصبب فتملأ قيعان قلبك الحــائر
مسآحة نقيّة و عذراء تفتن الأنظار بين قالت و قال
لي عودة إلى هنآ
شكرا غزل
اهلابك فيفي
لن أدعو عليك بضيق الآبعاد لأراك هنا!
بل سأدعو أن لاتتسعك مساحة بقدر ماهنا !
لروحك جورية
قآلت :
أختنق ... أحتاج لحضورك كي أسترجع توازني
قآل :
ها أنا أتنفّسكِ في كلّ اللحظات
ألمح طيفك
فإن غبت ابتسمي
سأعود فالدنيآ من دونكِ تفقد توازنها
قالت : فتنتني
قال : او مثلي يفتن الغيد وقد شاب مني الشعر قبل الوريد
شكرا لهذه المساحة اخت غزولة
قالت جننت بك
قال قد ودعت عقلي منذ إلتقيت بك
اعشق الليل
حضــــــــــورك رقيق كرقـــــــــــة روحك
سأدعو أن لاتتسعك مساحة بقدر ماهنا !
لروحك جورية
ابحر بافكاري
بك وبعطرك يتزين متصفحي
سأدعو أن لاتتسعك مساحة بقدر ماهنا !
لروحك جورية
قآلـت له :
آنت مختلف من زمن آخر لم ولن التق احداً كـ " آنت "
قآل
أوعندك شك بـ ذلك .. جنوني بك هوآ سبب إختلافي ..!
مساحه جميلة غزولة
قالت : حتى فلسفتك ؛ ونبرة صوتك الهادئة
تعجبني كثيرا ؛ تشعرني بالراحة وبالمتعة
أخبرني من أين تأتي بكل هذه المتعة والدهشة ؟؟
قال : لا أدري …. صوتي هو صدى لإحساسك الطيب .. لا أكثر من ذلك !!
.
قالت حبي قادر
قال ما كان هواكِ قادر لولا أن قواهُ ضعفي
قالت له : أغار عليك من نفسي !!!
قال لها : جنون الحب لا أكثر وضحك
.
قالت أتذكرُ شيئاً من تلاقينا
فقال طيرٌ تغنَّى في روابينا
أيُّ جمالٍ هذا ياغزولة البيان
سأكون هنا باستمرار
قال : سكبكِ الدهر في روحي رحيقاً
قالت:ونفس الدهر سطرك في قلبي نشيداً
غزولة
مساحة فاخرة للفاخر من عذب البيان
مودتي وشكري
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
قالت له : التقوى هي سفينة النجاة ، ومفتاح كل خير .
قال لها : كيف لا ؟ وهي الغاية العظمى ، والمقصد الأسمى من العبادة ؟
أختي الكريمة : غزولة
شكراً لمساحة الأقوال وبارك الله أعماركم وأقوالكم وأعمالكم
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
