قالت له : التقوى هي سفينة النجاة ، ومفتاح كل خير .
قال لها : كيف لا ؟ وهي الغاية العظمى ، والمقصد الأسمى من العبادة ؟
أختي الكريمة : غزولة
شكراً لمساحة الأقوال وبارك الله أعماركم وأقوالكم وأعمالكم
قالت له : التقوى هي سفينة النجاة ، ومفتاح كل خير .
قال لها : كيف لا ؟ وهي الغاية العظمى ، والمقصد الأسمى من العبادة ؟
أختي الكريمة : غزولة
شكراً لمساحة الأقوال وبارك الله أعماركم وأقوالكم وأعمالكم
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!