قصة جميلة ولكن المحلق بتصرفاته لم الشخص يكن يحبها بل أحب جمالها وأقتناءها وكأنها تحفة من التحف ولم يصنها بل كان آخرها أن جعل من يتفرج عليها دون علمها (ماهكذا ياسعد تورد الأبل)