مـقـدمـة لأغنيـة المـسـاء ,,
مـقـدمـة لأغنيـة المـسـاء ,,
waiting
![]()
مايشبه الأحلام...!!
أحلام سعيدة لإلكنْ .. وحدكـ نْ
فنجان قهوة ..
و صوت فيروز ..
و حبال مطر...
حينها تصبح الأرض سماء ..
و تصبح الدنيا مكانا نظيفا هواؤه نقي ، يعمه السلام
قهوة و فيروز و مطر ؟
فإن نحن أضفنا ليل .. و بعض قمر
يختلس من وراء الغيوم النظر
يلعب معنا فيختبيء خلف الغيوم تارة
و يظهر لنا تارة أخرى جارا وراءه بضع نجمات
تبدو و كأنها اغتسلت بالمطر ... فأتت تختال بلمعان جديد
كصبايا لبسن ثوبا جديدا في صبيحة عيد
عزيزي : علي.
الم اقل لك بأنك تتمتع بذوق رفيع؟
ذوقكَ قطفةُ وردٍ من ربيع
أقفُ أمامها متوردٌ كوجه طفل رضيع
أنتَ يا عزيزي عصام
تشبهني !
في مرةٍ خربشتُ
على صفحة أحد المواضيع
حروف أو كلام -
كالذي أنتَ كتبته هنا
أنظر :
انا أعشق المساء
والبدر والسحاب
و الضباب و الانواء
وأعشق هديل الحمامة البيضاء
أنشودة الأمطار
والندى والأزهار
والرذى مع الهواء
وفي ليل الشتاء كم
تطيب لي هذه الأشياء
في ليل الشتاء
يطيب لي السهر
مع فنجان قهوتي
وجـــارة القمر
في ليلة شتوية
يسودها الصفاء
وتكتسب أجواءها
نداوة المطر
ترنيمة الشتاء
كالحلم
كالفردوس
أو شيء من نقاء ..
- ويسعدني أن أشبهُ روعتك
دمتَ
بهذا الألق
إختيار جميل لجارة الوادي الأجمل
دام هطولك هنا![]()
مساؤكَ كأنت يا كبيرنا
أبو إسماعيل ..
دائما أجدك حينما يحلُّ بنا
أحلى الطرب الأصيل
أهديكَ الهديل
ولحن يشنف الأسماع
وعناقيد وقناديل
تسعد قلبَ الملتاع
مع بعض رقةِ المواويل
ودمتَ
جميل يا جميل
أميرة الوله>>>>
عذراً أقصد إمبراطورة الوله !
في مجيئك تجبرين الجمال على الخروج
من جوف الموسيقى و الوقوف مموسقاً بجوارك
ومن لا يجن من الجمال ؟!
أهلاً بكِ في كل مرة ..وفي كل تحية مــ أ/ـئة لحن
دائماً متألق
ادامك الله يا علي
ولوجودكَ هنا.. في بستان جارة الوادي
طعم خاص ساقني للردِ عليكَ وشكركَ
و ترصيع " مزاجي " بصوت الست![]()
عذبُ المنى
استمتع يا علي
http://www.6arabsongs.net/Egypt/om_kalthoum/
يارائع عطرت مسائي .
عذرا للغياب القسري .
أحمل تحياتي على غيمة شتوية تليق بأريجك .
مرْحــبـاً بـكَ دائِمـاً هُـنـا يـا أخـي البجـوي.
سَـعِـيـدٌ أنـا بـهَـذا الإهداء الـعَـذْب
تحيــاتي لـقلبـكَ
لا عِـطـْـرٌ هُـنـا إلا أنتِ
أنتِ الرّوْعَـةُ و المُوسِيقى.
البَارونة
لكِ " الدنيا لمّا بتشتي "!
وشُكراً لرقةِ وقوفكِ هنا.
أغـداً ألقــاكَ
للكوكبِ الدُريّ الشرقيّ
أم كلّثـوم
أعشقُها بجنونِ عاشقٌ فَقَدَ أشياءً هامّة سابقاً ...!
إسمَـعـوهـا..ستجدونهـا في الرابـطِ أعـلاه!
عندما يبدأ عزف أغنية
"أغداً ألقاك" ..
تعزف مشاعري عن كل شيء .. إلا لها .. !
وتتراقص روحي ..
كغصن تمايل على أنغام حبات المطر .. !
وعندما - تصدح - " كوكب الشرق "..
حتماً .. سيتمايل معها .." كوكب الأرض " ... !
أغداً ألقاك ؟
يالشوقي واحتراقي في انتظار الموعد
آه كم أخشى غدي هذا وأرجوه اقترابا
كنت استدنيه لكن هبته لما أهابا
وأهملت فرحة القرب به حين استجابا
النبضُ الأول ...
اليوم ... يوم آخر .. !
الوقت .. أول مساءات الحب! ...
الساعة .. لحظة ما نلتقي .. !
المشهد .. مزيج بين توثب أمل .. وخوف من الم. . !
الموعد ... مع القمر..!
المكان ..سيّان فأنا معها .. !
الأرض .. غير هذه الأرض .. !
السماء .. غيمتين حب تصادمتا فأمطرتا زخات من عطر ..!
النبضُ الثاني ..
وقت لا يكاد يمضي ...
تتململ ساعاته ...
تتردد دقائقه ...
يداي ترتجفان ..
دقات قلبي ... تتسارع .. تتعلثم ..
هائم .. حالم ...
أعيش داخل الوعي ..في اللاوعي
أسير وكأن العالم واقف! ..
فأقف .. وكأنه يلهث خلفي ..!!
احدث نفسي ... ولا اسمعني ..!!
ارفع صوتي .. فيزعجني ...!!
أحاسيس ممزوجة .. ومشاعر متقلبة ...
حب .. خائف ..!
شوق .. متردد ..!
أمل .. حزين .. !
وأنا فوق كل هذا وذاك ..
أن ت ظ رهـ ا
النبضُ الثالث ...
حدثيني عنك ...
حدثيني .. ليصمت الحسن .. ويسكت الجمال ..
حدثيني .. عن أحوالك وآمالك ..
عن أمانيك وأحلامك ..
حدثيني .. عن غيرة الورد من خدودك ..
وذهول الثلج من نقاءك ..
وحرير تساءل عن نعومة "أناملك" ..
حدثيني .. عن شهد استوطن في شفاك ..
وعيون استباحت ذبحي في هواك ..
حدثيني وحدثيني وحدثيني وحدثيني ..
وان تعبتي ... فحدثيني ...
وبثي .. همومك .. كل همومك ..
واجمعي في صدري .. كل سهامك وطعونك ..
وعانقيني ... وان أردتي ...
فهاتي رأسك على كتفي ..
واذرفي دموعك ... واعلمي ...
إنها آخر ما يمطر حزن من عيونك !
النبضُ الرابع ...
...ولا زالت تصدح .. " كوكب الأرض " .. !!
أنت يا جنة حبي واشتياقي وجنوني
أنت قبلة روحي وانطلاقي وسجوني
أغداً تشرق أضواءك في ليل عيوني
آه من فرحة أحلامي ومن خوف ظنوني
وأنا مستمرٌ ... في كتابة ..
واقع خيالي .. لخيالي ...
فمن كنت اكتبها .. هي فقط في دفتري .. !
ليست موجودة ... رغم إحساسي بها ..!
لم أراها .. واسمعها ... !
ليست أمامي .. وهي أمامي ..!
لا اعلم عنها ... واعرفها .. !
مجهولة .. وأتمنى أن أجدها ..
وان لم تجدني .. فستظل في " واقعي وخيالي " ... !
![]()