أتمنى الآن أن يكون لي لسان كلسان جرير

وأدب كذلك الذي يمتكله المتنبي

و بديهة حاضرة تشبه بديهة الفرزدق

لأصوغ بها معلقة ترحيب للشاعر علي الحملي

لكنني لا أملك سوى قلمي !

أخط به على الصفحات الإلكترونية :

حييتَ من شاعر.!!