نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


عندما ننْفرد بذواتناْ
ونقوقعْها فِيْ زاويةٍ ما
تتسطّرُ أحلامٌ وغيومٌ
فشلتَ فيْ بنايتهَا
حينهَا يَدبُّ اليأسَ
فِيْ رياحِ الزاويةْ
سَ تراهَا مظلمهْ
فلاتستطيعْ رؤيةْ شئْ
هِيَ الحياةُ لاتستقيمْ علىْ
وتيرةٌ واحدهْ ...لاتستسلمْ لها
جنّد رؤحك بِ سلاحْ العقلْ
ارمِ نزعاتُ وسوسةْ الشيطَانْ
فهوَ يترصدُ لكْ وأنتَ فِيْ هذهِ الحالهْ
انزعهُ منكَ ..جددْ نفسكْ بنفسٍ عميقْ
والشكرُ والثناءْ بأنكَ فِيْ هذهِ الارضَ
تحتَ رحمةْ ربُّ كريمْ
لااله الاالله ..محمدْ رسولَ الله
تفتحُ بابَ الأملَ لتعيدُكَ منْ جديدْ