ليست جيزان تأن وحدها حور الظلم والقهر بل هناك اخواتها في الشمال والوسط..
هذه مصيبتنا في مسؤولين انعدمت لديهم المشاعر والمسؤوليه..
هذا اخر الزمان يتوّلى فيه الكذّاب وعديم الأمانه ويشرف الوضيع.
كل الخير..
ليست جيزان تأن وحدها حور الظلم والقهر بل هناك اخواتها في الشمال والوسط..
هذه مصيبتنا في مسؤولين انعدمت لديهم المشاعر والمسؤوليه..
هذا اخر الزمان يتوّلى فيه الكذّاب وعديم الأمانه ويشرف الوضيع.
كل الخير..
صحيح ليست جيزان من تئنّ وحدها، ويكاد هذا الفساد يعم أرجاء الوطن،
وإضاعة الأمانة لهو مؤشّر كبير على قرب الساعة .. إليكـ الدليل :
بينما النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مجلسٍ يُحدِّثُ القومَ، جاءه أعرابيٌّ فقال : متى الساعةُ ؟ .
فمضى رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يُحدِّثُ، فقال بعضُ القومِ : سمِع ما قال فكَرِه ما قال .
وقال بعضُهم : بل لم يَسمَعْ . حتى إذ قضى حديثَه قال : أينَ - أراه - السائلُ عن الساعةِ .
قال : ها أنا يا رسولَ اللهِ، قال : فإذا ضُيِّعَتِ الأمانةُ فانتظِرِ الساعةَ . قال : كيف إضاعتُها ؟
قال : إذا وُسِّد الأمرُ إلى غيرِ أهلِه فانتظِرِ الساعةَ . ( صحيح البخاري )
تحياتي وتقديري.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!