وتسوقني نفسي إلى درْبِ الرّدى = وأنا به متحفّز مقدام
يا ويْحَ نفسي ! أيّ شيءٍ تبتغي؟ = حتّـامَ توغل والأسى أكوام؟!
حتّـامَ يغريها السّرابُ بَرِيقُـهُ = أوَلَم تَبِنْ في ومضِهِ الأوهام؟
عزيزي الثاقب أبيات في منتهى الروعة
ما أجمل الصراع مع النفس وخاصة عندما يكون صراعاً متزناً
نابع عن محبة لهذه الأمة تقاسي معها ما تقاسي
أتمنى لك التوفيق لك مني أرق التحايا ,,,