قال أهل العلم :
إجابة الوالدين مقدمة على صلاة التطوع
فإن نادته أمه وهو يصلي التطوع فإنه يخففها
أما لو علم أن أمه تتأذى بترك الإجابة فإنه يقطع صلاة التطوع
أما إن كان يصلي الفريضة فإن عليه أن يخففها حتى يجيب نداء أبويه
وإلا كان عاقاً لهما .
قال أهل العلم :
إجابة الوالدين مقدمة على صلاة التطوع
فإن نادته أمه وهو يصلي التطوع فإنه يخففها
أما لو علم أن أمه تتأذى بترك الإجابة فإنه يقطع صلاة التطوع
أما إن كان يصلي الفريضة فإن عليه أن يخففها حتى يجيب نداء أبويه
وإلا كان عاقاً لهما .