قبل فترة حزنت كثيرا لمن نسمع لهم ونعتبرها عظة وعبرة ووجدتهم من ضمن قائمة ذوي الشهادات المزورة
أحببت صديق والدي الكبير في السن والمحترم وأجده قدوة لنا جميعا ويتزوج زوجة ثانية ويذيق الأولى بشتى أنواع الظلم
جار لنا عرفت أنه كان سارقا لكن لم يفتضح أمره
إحداهن تعشق وتدخل في متاهات الحب وهي عجوز بلغت الخمسين
وأخرى تقتل زوجها بسبب بلادته على حسب قولها وتعترف بكل برود
ومامضى من الفساد في مدينة جدة من سرقة الأموال الخ خير دليل على غياب الضمير
وغيره الكثير من المعاصي التي كانت سببا لمصائب الدنيا
وتدخل الكثير لمنع الهيئة من دخول الشاليهات والمهرجانات ، والجنادرية خير دليل على وجود ما ينكره المسلم حتى لو كان طفلا
{ وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرً}
وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سببا للعذاب في الدارين والعياذ بالله
شكرًا جزيلا أستاذي



رد مع اقتباس