تحية عطرة دكتور


إنّ الهمّ الذي يصيب الإنسان فيرهقه و يحبسه في قوقعة التوتر و الانفعال و اليأس ليس


بدائم إن تيقّن أنه محطة لا بد من عبورها و ما بعده فرح و يسر و كلّ ذلك بفضل من الله


و المؤمن العاقل من عمل في حياته و هو متأمل بربّه إن أصابه حزن لم يقنط من رحمة


الباري



في موضوعك هذا متنفّس للذات و طمأنينة عمّت الروح


استمتعت بالقراءة حقا فكل التقدير سيدي